كتاب حبّات البَرَد بقلم بليغ الطيار .. الرسائل .. هي بطاقات لتهذيب النفس والإقلاع عن بعض العادات السيئة التي ربما تأصلت في عروق الكثيرين ولم يعد ممكنا التخلي عنها .. الكتاب يتضمن مواضيع هامة لِكلّ فئات المجتمع تقريبًا،
بذات اللُّغة التي تتحدث عن المشاعر والعواطف والحالات الذهنيّة عن طريق تكثيف اللغة وانزياحاتها العظيمة والدهشة المبهرة، إنّها التعبير عن مشاعر الذات الأنسانيّة وعمّا يدور في داخلها وأعماقها ...
شارك الكتاب مع اصدقائك
2021-09-25
اسم الكتاب: حبات البرد
الكاتب:بليغ الطيار
عدد الصفحات: ١٠٨
فكرة الكتاب:
الكتاب عبارة عن مجموعة رسائل وهي، رسائل شاردة "هنا رسائل أنت أحد طرفيها، ورسائل مغمورة بالأسى" هنا حزن كبير غطى الورق"، ورسائل نقشت بحب"هذه الرسائل لاتحتاج إلى ساعي بريد، هي تعرف طريقها"،رسالة معاقة"هنا محاولة إرسال إلى الجنة"، رسائل برائحة المشاقر"هنا رياحين..وورد.. وأشواك"، رسالتان ورديٌتان"هنا رسالتان من أمل وحب ووفاء" ، رسائل طائشة"هنا رسائل دون هدى .. وقد تصيبك!" ، ورسائل بيضاء"هنا رسائل سقطت من الحمام الزاجل".
رأيي:
الكاتب بليغ هذه المرة يظهر لنا بأسلوب جديد ... ونوعية وفكرة جديدة في ساحة الكتٌاب اليمنيين الصاعدين ، وكالعادة كتاباته واقعية ومفعمة بمشاعر حقيقية.
رأيي عن الكتاب:
لفت إنتباهي الغلاف وأشعرني بالفقد للرسائل الورقية التي من صعب أن تجد بهذا الزمن أحدهما مازال يستخدم هذه النوعية من الرسائل، لقد فقدنا الذكريات الجميلة حينما فقدنا الرسائل الورقية.
ثانياً: اللغة الذي أستخدمها الكاتب والذي اعتبرها لغة بيضاء ، لأنه لم يستخدم كلمات عميقة يستصعب فيها فهم القارئ،بل كتب بطريقة بسيطة تناسب لجميع مستويات فهم القراء
ثالثاً: تحمل الرسائل مشاعر حقيقية ، البعض قد تجد ذاتك بها..والبعض تتمنى أن ترسلها لأحدهما..والبعض تتمنى أن تكون بها المقصود.. الرسائل عبارة عن حياة على هيئة نصوص
اقتباسات لامستني:
"أحيانا تصبح مشاعرنا كالحلم الغريب، أشعر به، موقنين أننا رأيناه، ولكننا لانستطيع أن نتذكر ما شاهدناه، ولانملك أن نصفه"
"أحياناً نهرب إلى الكتابة كي نتفادى الأنجراف بفعل سيل المشاعر"
"أن الكتابة من معاير. الحب، بها نعبر ونعُبٌر، وبها نتخفف من وطأة الشوق"
" أؤمن بأن اليوم الحقيقي الذي يجب أن يحتفل به، ويوثق تحت عنوان يوم الميلاد هو اليوم الذي تولد فيه أرواحنا"
التقييم١٠/١٠
الكاتب:بليغ الطيار
عدد الصفحات: ١٠٨
فكرة الكتاب:
الكتاب عبارة عن مجموعة رسائل وهي، رسائل شاردة "هنا رسائل أنت أحد طرفيها، ورسائل مغمورة بالأسى" هنا حزن كبير غطى الورق"، ورسائل نقشت بحب"هذه الرسائل لاتحتاج إلى ساعي بريد، هي تعرف طريقها"،رسالة معاقة"هنا محاولة إرسال إلى الجنة"، رسائل برائحة المشاقر"هنا رياحين..وورد.. وأشواك"، رسالتان ورديٌتان"هنا رسالتان من أمل وحب ووفاء" ، رسائل طائشة"هنا رسائل دون هدى .. وقد تصيبك!" ، ورسائل بيضاء"هنا رسائل سقطت من الحمام الزاجل".
رأيي:
الكاتب بليغ هذه المرة يظهر لنا بأسلوب جديد ... ونوعية وفكرة جديدة في ساحة الكتٌاب اليمنيين الصاعدين ، وكالعادة كتاباته واقعية ومفعمة بمشاعر حقيقية.
رأيي عن الكتاب:
لفت إنتباهي الغلاف وأشعرني بالفقد للرسائل الورقية التي من صعب أن تجد بهذا الزمن أحدهما مازال يستخدم هذه النوعية من الرسائل، لقد فقدنا الذكريات الجميلة حينما فقدنا الرسائل الورقية.
ثانياً: اللغة الذي أستخدمها الكاتب والذي اعتبرها لغة بيضاء ، لأنه لم يستخدم كلمات عميقة يستصعب فيها فهم القارئ،بل كتب بطريقة بسيطة تناسب لجميع مستويات فهم القراء
ثالثاً: تحمل الرسائل مشاعر حقيقية ، البعض قد تجد ذاتك بها..والبعض تتمنى أن ترسلها لأحدهما..والبعض تتمنى أن تكون بها المقصود.. الرسائل عبارة عن حياة على هيئة نصوص
اقتباسات لامستني:
"أحيانا تصبح مشاعرنا كالحلم الغريب، أشعر به، موقنين أننا رأيناه، ولكننا لانستطيع أن نتذكر ما شاهدناه، ولانملك أن نصفه"
"أحياناً نهرب إلى الكتابة كي نتفادى الأنجراف بفعل سيل المشاعر"
"أن الكتابة من معاير. الحب، بها نعبر ونعُبٌر، وبها نتخفف من وطأة الشوق"
" أؤمن بأن اليوم الحقيقي الذي يجب أن يحتفل به، ويوثق تحت عنوان يوم الميلاد هو اليوم الذي تولد فيه أرواحنا"
التقييم١٠/١٠