رواية هند

رواية هند بقلم أنيس الزين ..
يقطن ميمون في شقة بعمارة مهجورة بالعاصمة في جهة باب الجزيرة.
لم يكن في الشقة من أثاث سوى طاولة عليها أوراق ومحبرة مفتوحة وقلم.<p><br />
<strong>تصفحت العقد، ووافقت على شراء الحب بالمال والشهرة.<br />
جرح بنان إبهامي وضغط عليه ليسيل دمي في المخبر. وكذا فعل هو وأمضينا بدماءينا المختلطة على نسختين..</strong></p>

رواية الخطيفة

رواية الخطيفة بقلم أنيس الزين ..
وقفت زعمة نركّح في الباڨاج و أنا نركّح في عينيّ عليه قبل ما نطيرو، باش تبقى تصويرتو آخر حاجة في خيالي ، لقيتو مهبط عينيه في كتاب يقرا فيه، وقبل ما نرجع نقعد خزرلي من تحت المرايات و تبسمّلي تبسيمة دردعت القاعة ،<p>و صوت المضيفة قالت ، شدّ بلاصتك و اكبس السنتورة، و أنا كبست السنتورة باش نطيحش في حبّو درباني و أنا أمّ زوز صغار، و كيف طرنا، طرت بالفرحة ووجهي حمار، حركت شعري بيدي، إشارة ليه باش يتلهى بيّ، و نتلهى بيه و يخمم فيّ ونخمم فيه، يمكن مازال يتبّع فيّ، و إلاّ هكا حسيت.</p>

رواية هند

رواية هند بقلم أنيس الزين .. يقطن ميمون في شقة بعمارة مهجورة بالعاصمة في جهة باب الجزيرة. لم يكن في الشقة من أثاث سوى طاولة عليها أوراق ومحبرة مفتوحة وقلم.

رواية الخطيفة

رواية الخطيفة بقلم أنيس الزين .. وقفت زعمة نركّح في الباڨاج و أنا نركّح في عينيّ عليه قبل ما نطيرو، باش تبقى تصويرتو آخر حاجة في خيالي ، لقيتو مهبط عينيه في كتاب يقرا فيه، وقبل ما نرجع نقعد خزرلي من تحت المرايات و تبسمّلي تبسيمة دردعت القاعة ،
Subscribe to أنيس الزين