رواية البؤساء الجزء الأول

رواية البؤساء الجزء الأول

تأليف : فيكتور هيجو

النوعية : روايات

رواية البؤساء الجزء 1 تأليف فيكتور هيجو .. البؤساء" رواية اجتماعية قصد بها هيجو إلى التنبيه على المظالم التي يرزح تحت عبئها المعذبون في الأرض باسم النظام حيناً، وباسم الشعب دائماً. أرادها صاحبها معرضاً لأفكاره الديمقراطية ونزاعاته التحررية وجسد فيها تاريخ فرنسة في حقبة من أخطر الحقب في حياة فرنسة وأوروبة على عهدي نابوليون بونابرت ولويس فيليب. قدم لها مؤلفها بـ"كلمة أولى" نقتطف منها قوله: "...ما دامت مشكلات العصر الثلاث-الحط من قدر الرجل بالفقر، وتحطيم كرامة المرأة بالجوع، وتقزيم الطفولة بالجهل -لما تحل بعد، ما دام الاختناق الاجتماعي ممكناً ما يزال... ما دام على ظهر هذه الأرض جهل وبؤس، فإن كتباً مثل هذا الكتاب لا يمكن أن تكون غير ذات غناء". وبعد، فإن ترجمة الأستاذ منير البعلبكي لهذه الرواية قد أضحت ترجمة كلاسيكية بكل ما في الكلمة من معنى. وقد أكسبته هذه الترجمة، وترجمات كثيرة أخرى، لقب "شيخ المترجمين" الذي أطلقه عليه عميد الأدب العربي الدكتور طه حسين

أديب وشاعر فرنسي، من أبرز أدباء فرنسا في الحقبة الرومانسية، ترجمت أعماله إلى أغلب اللغات المنطوقة.
أثّر فيكتور هوجو في العصر الفرنسي الذي عاش فيه وقال "أنا الذي ألبست الأدب الفرنسي القبعة الحمراء" أي قبعة الجمال.
ولد فيكتور هوجو في بيزانسون بمنطقة الدانوب شرقي فرنسا، عاش في المنفى خمسة عشر عاماً، خلال حكم نابليون الثالث، من عام 1855 حتى عام 1870. أسس ثم أصبح رئيساً فخرياُ لجمعية الأدباء والفنانين العالمية عام 1878م. توفي في باريس في 22 مايو 1885م.
كان والده ضابطا في الجيش الفرنسي برتبة جنرال.تلقى فيكتور هوجو تعليمه في باريس وفي مدريد في اسبانيا.. وكتب أول مسرحية له - وكانت من نوع المأساة- وهو في سن الرابعة عشرة من عمره.. وحين بلغ سن العشرين نشر أول ديوان من دواوين شعره.. ثم نشر بعد ذلك أول رواية أدبية.
كان يتحدث عن طفولته كثيرا قائلا "قضيت طفولتي مشدود الوثاق إلي الكتب".
الحرية هي أيضا من أهم الجوانب في حياة كاتب أحدب نوتردام الشهير فهي الكلمة التي تتكرر كثيرا بالنسبة لهوجو. "إذا حدث واعقت مجري الدم في شريان فستكون النتيجة أن يصاب الإنسان بالمرض. وإذا أعقت مجري الماء في نهر فالنتيجة هي الفيضان، وإذا أعقت الطريق أمام المستقبل فالنتيجة هي الثورة"
كان يري في نفسه صاحب رسالة، كقائد للجماهير، قائد لا بالسيف أو المدفع وانما بالكلمة والفكرة. فهو أقرب إلى زعيم روحي للنفس البشرية أو صاحب رسالة إنسانية.
مثّل هوجو الرومانسية الفرنسية بعيونه المفتوحة على التغيرات الاجتماعية مثل نشوء البروليتاريا الجديدة في المدن وظهور قراء من طبقة وسطى والثورة الصناعية والحاجة إلى إصلاحات اجتماعية، فدفعته هذه التغيرات إلى التحول من نائب محافظ بالبرلمان الفرنسي مؤيد للملكية إلى مفكر اشتراكي ونموذج للسياسي الاشتراكي الذي سيجيء في القرن العشرين، بل أصبح رمزا للتمرد على الأوضاع القائمة.
تم نشر أكثر من خمسون رواية ومسرحيات لفيكتور هوجو خلال حياته، من أهم أعماله: أحدب نوتردام، البوساء، رجل نبيل، عمال البحر، وآخر يوم في حياة رجل محكوم عليه بالإعدام.

2023-05-12

واوو

2023-03-16

2021-08-17

أسطورية هذه الرواية

2022-05-07

جيد جدا

2024-10-21

🪷

2023-04-10

يعني مو هلكد حبيتها🤝🤝