رواية البيت الذهبي

رواية البيت الذهبي

تأليف : سلمان رشدي

النوعية : روايات

حفظ تقييم
رواية البيت الذهبي تأليف سلمان رشدي .. إن رواية البيت الذهبي التي تضج بالأحداث السياسية والثقافية في أمريكا، تشكل انتصاراً لعودة سلمان رشدي إلى الواقعية، التي أسفرت عن ملحمة عصرية مليئة بالحب والإرهاب، بالفقدان والتجديد - إنها رواية قوية وجريئة تمنح سلمان رشدي قوة ينير بها عصرنا المظلم الجديد. إنها ملحمة تطرح الأسئلة الأبدية عن البشر وأحوالهم: هل يمكن أن يكون المرء صالحاً وشريراً في وقت واحد؟ هل العائلة قدر؟ هل يلاحقنا الماضي باستمرار؟ في عصر الاستقطاب إلى التطرف، هل نستطيع إيجاد أرضية مشتركة؟ هل سيبقى الطغاة بيننا إلى الأبد؟ هل ستتعلم البشرية ذات يوم؟ وهل تستطيع القصة والفن تنويرنا؟ وعندما تصل حكاية سلمان رشدي إلى ذروتها، تنهض الحياة ، كما هو دأبها، بعناد من بين الرماد، كما ينهض الحب.
رواية البيت الذهبي تأليف سلمان رشدي .. إن رواية البيت الذهبي التي تضج بالأحداث السياسية والثقافية في أمريكا، تشكل انتصاراً لعودة سلمان رشدي إلى الواقعية، التي أسفرت عن ملحمة عصرية مليئة بالحب والإرهاب، بالفقدان والتجديد - إنها رواية قوية وجريئة تمنح سلمان رشدي قوة ينير بها عصرنا المظلم الجديد. إنها ملحمة تطرح الأسئلة الأبدية عن البشر وأحوالهم: هل يمكن أن يكون المرء صالحاً وشريراً في وقت واحد؟ هل العائلة قدر؟ هل يلاحقنا الماضي باستمرار؟ في عصر الاستقطاب إلى التطرف، هل نستطيع إيجاد أرضية مشتركة؟ هل سيبقى الطغاة بيننا إلى الأبد؟ هل ستتعلم البشرية ذات يوم؟ وهل تستطيع القصة والفن تنويرنا؟ وعندما تصل حكاية سلمان رشدي إلى ذروتها، تنهض الحياة ، كما هو دأبها، بعناد من بين الرماد، كما ينهض الحب.
هو أحمد سلمان رشدي ويسمى سلمان رشدي (19 يونيو 1947 - ) ولد في مدينة بومباي كاتب بريطاني من أصل هندي تخرج من جامعة كنج كولج في كامبردج بريطانيا، عام 1981 حصل على جائزة بوكر الانجليزية الهامة عن كتابه "أطفال منتصف الليل". نشر أشهر رواياته آيات شيطانية عام 1988 وحاز عنها بجائزة ويتبيرد لكن شهرة الرواية...
هو أحمد سلمان رشدي ويسمى سلمان رشدي (19 يونيو 1947 - ) ولد في مدينة بومباي كاتب بريطاني من أصل هندي تخرج من جامعة كنج كولج في كامبردج بريطانيا، عام 1981 حصل على جائزة بوكر الانجليزية الهامة عن كتابه "أطفال منتصف الليل". نشر أشهر رواياته آيات شيطانية عام 1988 وحاز عنها بجائزة ويتبيرد لكن شهرة الرواية جاءت بسبب تسببها بضجة في العالم الاسلامي الذين رأوا فيها إهانة لشخص الرسول محمد.