رواية الجبل

رواية الجبل

تأليف : فتحي غانم

النوعية : روايات

حفظ تقييم
رواية الجبلر بقلم فتحي غانم هذه الرواية تجسد الحالة الإجتماعية للبيئة العمرانية، فهي تتحدث عن التأثير المدمر الذي يمكن أن تحدثه القرارات العمرانية على المجتمع، و تؤكد أن بناء مساكن جديدة للناس لا يعني أبداً أننا سنحقق لهم السعادة.أحداث هذه الرواية تدور حول مقاومة شرسة من قبل سكان الجبل للنزول و سكن القرية النموذجية، فبالنسبة لهم، المساكن

الجديدة ستقطع "رزقهم" و ستزيد من صعوبات حياتهم.هذه الرؤية ربما هذه الرواية تجسد الحالة الإجتماعية للبيئة العمرانية، فهي تتحدث عن التأثير المدمر الذي يمكن أن تحدثه القرارات العمرانية على المجتمع، و تؤكد أن بناء مساكن جديدة للناس لا يعني أبداً أننا سنحقق لهم السعادة.أحداث هذه الرواية تدور حول مقاومة شرسة من قبل سكان الجبل للنزول و سكن القرية النموذجية، فبالنسبة لهم، المساكن الجديدة ستقطع "رزقهم" و ستزيد من صعوبات حياتهم.هذه الرؤية ربما لم يفهمها المعماري و لم يستطع أن يفهمها المسؤولون، لكن الكاتب حاول أن ينقلها على لسان البسطاء الذين يرون في المسكن شيئاً آخر غير الذي يراه المصمم أو المسؤول.ببساطه، لقد كانوا مُصِرِّين على العيش كما يريدون هم، لا كما يُرادُ لهم، و هو الأمر الذي تُعاني منه كل مشاريع إسكان الفقراء، في جميع أنحاء العالم.فتلك المشاريع استُخدِمَت كورقةٍ رابحةٍ للبعض دون أن تُحَسِّن من حالة الفقراء.

رواية الجبلر بقلم فتحي غانم هذه الرواية تجسد الحالة الإجتماعية للبيئة العمرانية، فهي تتحدث عن التأثير المدمر الذي يمكن أن تحدثه القرارات العمرانية على المجتمع، و تؤكد أن بناء مساكن جديدة للناس لا يعني أبداً أننا سنحقق لهم السعادة.أحداث هذه الرواية تدور حول مقاومة شرسة من قبل سكان الجبل للنزول و سكن القرية النموذجية، فبالنسبة لهم، المساكن

الجديدة ستقطع "رزقهم" و ستزيد من صعوبات حياتهم.هذه الرؤية ربما هذه الرواية تجسد الحالة الإجتماعية للبيئة العمرانية، فهي تتحدث عن التأثير المدمر الذي يمكن أن تحدثه القرارات العمرانية على المجتمع، و تؤكد أن بناء مساكن جديدة للناس لا يعني أبداً أننا سنحقق لهم السعادة.أحداث هذه الرواية تدور حول مقاومة شرسة من قبل سكان الجبل للنزول و سكن القرية النموذجية، فبالنسبة لهم، المساكن الجديدة ستقطع "رزقهم" و ستزيد من صعوبات حياتهم.هذه الرؤية ربما لم يفهمها المعماري و لم يستطع أن يفهمها المسؤولون، لكن الكاتب حاول أن ينقلها على لسان البسطاء الذين يرون في المسكن شيئاً آخر غير الذي يراه المصمم أو المسؤول.ببساطه، لقد كانوا مُصِرِّين على العيش كما يريدون هم، لا كما يُرادُ لهم، و هو الأمر الذي تُعاني منه كل مشاريع إسكان الفقراء، في جميع أنحاء العالم.فتلك المشاريع استُخدِمَت كورقةٍ رابحةٍ للبعض دون أن تُحَسِّن من حالة الفقراء.

أديب مصري وُلد بالقاهرة في 24 مارس 1924، لأسرة بسيطة، تخرج في كلية الحقوق جامعة فؤاد الأول (القاهرة حالياً) عام 1944، حيث عمل بالصحافة. تقلد محمد فتحي غانم العديد من الوظائف منها: ـ رئيس تحرير صباح الخير من عام 1959 إلى عام 1966. ـ رئيس مجلس إدارة وكالة أنباء الشرق الأوسط ، عام 1966. ـ رئي...
أديب مصري وُلد بالقاهرة في 24 مارس 1924، لأسرة بسيطة، تخرج في كلية الحقوق جامعة فؤاد الأول (القاهرة حالياً) عام 1944، حيث عمل بالصحافة. تقلد محمد فتحي غانم العديد من الوظائف منها: ـ رئيس تحرير صباح الخير من عام 1959 إلى عام 1966. ـ رئيس مجلس إدارة وكالة أنباء الشرق الأوسط ، عام 1966. ـ رئيس تحرير جريدة الجمهورية ( 1966 وحتى 1971). ـ رئيس تحرير روزاليوسف ( 1973 وحتى 1977). ـ وكيل نقابة الصحفيين ( 1964 وحتى 1968).