مع الشاب راميرو، تعمل على تزويجهما بما هو أقرب إلى الإكراه، وتختار بتصميم حاسم لا رجعة عنه أن تكرس نفسها جسداً وروحاً لرعاية أبناء أختها وهم ثلاثة. وتفعل ذلك في بداية الأمر كخالة كلية القدرة، بطريقة أقرب إلى التعسف في حلولها محل أم الصغار الحقيقية، وما إن تموت الأم، حتى تصير الخالة تولا أما معلنة، مع الحفاظ طوال الوقت على عزوبيتها، وتظل حتى آخر أيامها أماً معلنة – وليس زوجة أب بأي حال – للصغار الثلاثة ومن سيأتون من الإغواء المشين لخادمة.
مع الشاب راميرو، تعمل على تزويجهما بما هو أقرب إلى الإكراه، وتختار بتصميم حاسم لا رجعة عنه أن تكرس نفسها جسداً وروحاً لرعاية أبناء أختها وهم ثلاثة. وتفعل ذلك في بداية الأمر كخالة كلية القدرة، بطريقة أقرب إلى التعسف في حلولها محل أم الصغار الحقيقية، وما إن تموت الأم، حتى تصير الخالة تولا أما معلنة، مع الحفاظ طوال الوقت على عزوبيتها، وتظل حتى آخر أيامها أماً معلنة – وليس زوجة أب بأي حال – للصغار الثلاثة ومن سيأتون من الإغواء المشين لخادمة.