رواية العباسة أخت الرشيد

رواية العباسة أخت الرشيد

تأليف : جرجي زيدان

النوعية : روايات

رواية العباسة أخت الرشيد من تاليف جرجي زيدان .. للعباسة أخت الرشيد قصة ما زالت الذاكرة التاريخية تذكرها. يقدمها جرجي زيدان من خلال سلسلته روايات إسلامية في إطارها التاريخي حيث يسرد من خلالها أحداثاً هامة اشتملت على نكبة البرامكة مع الإشارة إلى أسبابها، وما تخلل

ذلك من وصف لمجالس الخلفاء العباسيين، مع وصف لملابسهم، ومواكبهم وحضارة دولتهم في عصر الرشيد. حتى جاءت تلك القصة نافذة انفتحت على مشاهد حية تتحرك من خلالها الشخصيات حتى يخيل للقارئ أنه قفز إلى ذلك الزمان ليكون إحدى تلك الشخصيات.

رواية العباسة أخت الرشيد من تاليف جرجي زيدان .. للعباسة أخت الرشيد قصة ما زالت الذاكرة التاريخية تذكرها. يقدمها جرجي زيدان من خلال سلسلته روايات إسلامية في إطارها التاريخي حيث يسرد من خلالها أحداثاً هامة اشتملت على نكبة البرامكة مع الإشارة إلى أسبابها، وما تخلل

ذلك من وصف لمجالس الخلفاء العباسيين، مع وصف لملابسهم، ومواكبهم وحضارة دولتهم في عصر الرشيد. حتى جاءت تلك القصة نافذة انفتحت على مشاهد حية تتحرك من خلالها الشخصيات حتى يخيل للقارئ أنه قفز إلى ذلك الزمان ليكون إحدى تلك الشخصيات.

جُرجي زيدان: مفكر لبناني، يعد رائد من رواد تجديد علم التاريخ، واللسانيات، وأحد رواد الرواية التاريخية العربية، وعلم من أعلام النهضة الصحفية والأدبية والعلمية الحديثة في العالم العربي، وهو من أخصب مؤلفي العصر الحديث إنتاجًا. ولد في بيروت عام ١٨٦١م لأسرة مسيحية فقيرة، ورغم شغفه بالمعرفة والقراءة، إلا أنه لم يكمل تعليمه بسبب الظروف المعيشية الصعبة، إلا أنه اتقن اللغتين الفرنسية والإنجليزية، وقد عاود الدراسة بعد ذلك، وانضم إلى كلية الطب، إلا أنه عدل إكمال دراسته فيها، وانتقل إلى كلية الصيدلة، وما لبث أن عدل عن الدراسة فيها هي الأخرى، ولكن بعد أن نال شهادة نجاح في كل من اللغة اللاتينية والطبيعيات والحيوان والنبات والكيمياء والتحليل.
جُرجي زيدان: مفكر لبناني، يعد رائد من رواد تجديد علم التاريخ، واللسانيات، وأحد رواد الرواية التاريخية العربية، وعلم من أعلام النهضة الصحفية والأدبية والعلمية الحديثة في العالم العربي، وهو من أخصب مؤلفي العصر الحديث إنتاجًا. ولد في بيروت عام ١٨٦١م لأسرة مسيحية فقيرة، ورغم شغفه بالمعرفة والقراءة، إلا أنه لم يكمل تعليمه بسبب الظروف المعيشية الصعبة، إلا أنه اتقن اللغتين الفرنسية والإنجليزية، وقد عاود الدراسة بعد ذلك، وانضم إلى كلية الطب، إلا أنه عدل إكمال دراسته فيها، وانتقل إلى كلية الصيدلة، وما لبث أن عدل عن الدراسة فيها هي الأخرى، ولكن بعد أن نال شهادة نجاح في كل من اللغة اللاتينية والطبيعيات والحيوان والنبات والكيمياء والتحليل.