رواية العربة الذهبية لا تصعد إلى السماء

رواية العربة الذهبية لا تصعد إلى السماء

تأليف : سلوى بكر

النوعية : روايات

حفظ تقييم
رواية العربة الذهبية لا تصعد إلى السماء بقلم سلوى بكر رواية قلما نجد مثلها فأحداثها تقع في سجن النساء ولكن المميز فيها ليس هذا فقط وإنما في بطلتها تلك "العزيزة" الاسكندرانية التى تحيا بين قضبان فوق قضبان ، قضبان السجن المادي الذي دخلته وهى لم تزل في مرحلة شبابها وقضبان الأفكار والهواجس .. قضبان تفكير لا ينقطع وقلق

لا يهدأ .. شخصية عائشة على الذكريات حلوها ومرها ذكريات البيت وزوج الأم .. ذكريات معجب أو محب .. خيالات النجوم التى تتلألأ أمامها من العالم الخارجي عبر نافذة الزنزانة .. نافذة طالما أرادت تحطيمها فتهرب إلى عنان السماء في عربتها الذهبية ولكن أتستطيع العربة الذهبية الصعود إلى السماء.. إقرأ الكتاب لتعرف الجواب

رواية العربة الذهبية لا تصعد إلى السماء بقلم سلوى بكر رواية قلما نجد مثلها فأحداثها تقع في سجن النساء ولكن المميز فيها ليس هذا فقط وإنما في بطلتها تلك "العزيزة" الاسكندرانية التى تحيا بين قضبان فوق قضبان ، قضبان السجن المادي الذي دخلته وهى لم تزل في مرحلة شبابها وقضبان الأفكار والهواجس .. قضبان تفكير لا ينقطع وقلق

لا يهدأ .. شخصية عائشة على الذكريات حلوها ومرها ذكريات البيت وزوج الأم .. ذكريات معجب أو محب .. خيالات النجوم التى تتلألأ أمامها من العالم الخارجي عبر نافذة الزنزانة .. نافذة طالما أرادت تحطيمها فتهرب إلى عنان السماء في عربتها الذهبية ولكن أتستطيع العربة الذهبية الصعود إلى السماء.. إقرأ الكتاب لتعرف الجواب

بكالوريوس إدارة أعمال من كلية التجارة – جامعة عين شمس – في عام 1972 وليسانس نقد مسرحي عام 1976 عملت كمفتشة تموين منذ عام 1974 و حتى 1980 ثم عملت كناقدة مسرحية وسينمائية لعدة منشورات عربية. في 1985 ركزت على الكتابة الخلاقة المبدعة. لديها 7 مجموعات قصصية، 7 روايات، ومسرحية ترجمت أعمالها إلى عد...
بكالوريوس إدارة أعمال من كلية التجارة – جامعة عين شمس – في عام 1972 وليسانس نقد مسرحي عام 1976 عملت كمفتشة تموين منذ عام 1974 و حتى 1980 ثم عملت كناقدة مسرحية وسينمائية لعدة منشورات عربية. في 1985 ركزت على الكتابة الخلاقة المبدعة. لديها 7 مجموعات قصصية، 7 روايات، ومسرحية ترجمت أعمالها إلى عدة لغات أستاذ زائر بالجامعة الأمريكية 2001 عضو لجنة تحكيم مهرجان السينما العربية الأول – باريس