
تلك القصة الطويلة كما أطلق عليها شلبي، لم يرض عنها فنيًا، ولم يضمها لأعماله الكاملة عند صدورها، إلا أنه بقراءتها نلحظ اهتمام الراحل بالمهمشين، هؤلاء الذين يسمع وحده هتافهم الصادر من الأعماق بلا صوت، نعم يسمعه بقلبه ويترجمه على الورق.
تلك القصة الطويلة كما أطلق عليها شلبي، لم يرض عنها فنيًا، ولم يضمها لأعماله الكاملة عند صدورها، إلا أنه بقراءتها نلحظ اهتمام الراحل بالمهمشين، هؤلاء الذين يسمع وحده هتافهم الصادر من الأعماق بلا صوت، نعم يسمعه بقلبه ويترجمه على الورق.