رواية المتقمص بقلم فهد حسن .. رواية من أدب الرعب، عن عمر الذي اكتشف موت صديقه الحميم فجأة، إذ اختفى عنه لمدة، وهناك الكثير من الذكريات التي تجمعهما، فيقرر عمر كشف حقيقة موت صديقه. اقتباس: رأيتُ جثثاً لا حصر لها، ملفوفة في أكفانٍ بيضاء، يتردد على مسامعي أنهم قرابين تلك اللعنة، اللعنة التي تحصد أرواح الكثير، ولا زالت مستمرة في فعلتها!
2023-03-10
الكاتب :فهد حسن
نوع الرواية :ادب الرعب
اللغة :عربية فصحي سهلة الفهم
الاحداث محبوكة و مرتبة و معروضة بشكل تفصيلي سريع يمكنك من تخيل الأحداث و كأنك تعيش بداخلها و بكل تفاصيلها
اسلوب الكاتب مبدع و متميز و خاصة أنه ليس من السهل الابداع باللغة العربية الفصحى
و تدور احداث هذه الرواية الإبداعية عن عمر الذي اكتشف موت صديقه الحميم فجأة، إذ اختفى عنه لمدة، وهناك الكثير من الذكريات التي تجمعهما، فيقرر عمر كشف حقيقة موت صديقه. ذلك بسبب ساحرة تجردت من الرحمه من خلال أحداث مرعبة
و ستجد كل المفاجآت في النهاية
اقتباسات من الروايه:
"رأيتُ جثثاً لا حصر لها، ملفوفة في أكفانٍ بيضاء، يتردد على مسامعي أنهم قرابين تلك اللعنة، اللعنة التي تحصد أرواح الكثير، ولا زالت مستمرة في فعلتها "
"أعلم جيدا أن الموت آت لا محالة، تتعدد الطرق والاسباب والاوقات والاعمار والموت واحد؛ حقيقة مطلقة يدركها المرء منذ نعومة أظافره، أعرف الله جيد ُ ا و أؤمن بقدره وحكمته، ولكن طبيعتي البشرية تلح علي عقلي و قلبي كثيرا كنت أريد وداعا يشبع قلبي الذي دمره الحزن عليك "
نوع الرواية :ادب الرعب
اللغة :عربية فصحي سهلة الفهم
الاحداث محبوكة و مرتبة و معروضة بشكل تفصيلي سريع يمكنك من تخيل الأحداث و كأنك تعيش بداخلها و بكل تفاصيلها
اسلوب الكاتب مبدع و متميز و خاصة أنه ليس من السهل الابداع باللغة العربية الفصحى
و تدور احداث هذه الرواية الإبداعية عن عمر الذي اكتشف موت صديقه الحميم فجأة، إذ اختفى عنه لمدة، وهناك الكثير من الذكريات التي تجمعهما، فيقرر عمر كشف حقيقة موت صديقه. ذلك بسبب ساحرة تجردت من الرحمه من خلال أحداث مرعبة
و ستجد كل المفاجآت في النهاية
اقتباسات من الروايه:
"رأيتُ جثثاً لا حصر لها، ملفوفة في أكفانٍ بيضاء، يتردد على مسامعي أنهم قرابين تلك اللعنة، اللعنة التي تحصد أرواح الكثير، ولا زالت مستمرة في فعلتها "
"أعلم جيدا أن الموت آت لا محالة، تتعدد الطرق والاسباب والاوقات والاعمار والموت واحد؛ حقيقة مطلقة يدركها المرء منذ نعومة أظافره، أعرف الله جيد ُ ا و أؤمن بقدره وحكمته، ولكن طبيعتي البشرية تلح علي عقلي و قلبي كثيرا كنت أريد وداعا يشبع قلبي الذي دمره الحزن عليك "