رواية المزييرة

رواية المزييرة

تأليف : علاء محمود

النوعية : روايات

حفظ تقييم

في أجواء يمتزج فيها الرعب بالتشويق، يأخذنا الكاتب برشاقة لغته وسلاستها، وجمال تشبيهاته، إلى حكاية أحمد.. ذلك الشاب المنطوي الغير مبالي، الذي لا يعبأ بأي شيء، حتى يصطدم ذات يوم بلغز غامض مستغلق يقف أمامه عاجزاً، ويحيل حياته الراكدة إلى جحيم مستعر.. وفي محاولة

محمومة لفك أحجية هذا اللغز، ينتقل عبر الأماكن والأزمنة.. بين دروب المقطم في العصر الحالي، وبين عصر من أشد العصور ظلامًا في التاريخ.. بين مخلوقة شيطانية تدعى المزييرة، وقائد غريب الأطوار اسمه الحاكم بأمر الله. إنها رواية عن حب مفقود، ورعب مقيم.. عن حاكم غامض، ومخلوقة مخيفة، وشاب حائر بين خيوط الحكاية. علاء محمود من كتاب الرعب القلائل الذين أشاد بهم د. أحمد خالد توفيق، وأكثرهم موهبة وتفرداً.

في أجواء يمتزج فيها الرعب بالتشويق، يأخذنا الكاتب برشاقة لغته وسلاستها، وجمال تشبيهاته، إلى حكاية أحمد.. ذلك الشاب المنطوي الغير مبالي، الذي لا يعبأ بأي شيء، حتى يصطدم ذات يوم بلغز غامض مستغلق يقف أمامه عاجزاً، ويحيل حياته الراكدة إلى جحيم مستعر.. وفي محاولة

محمومة لفك أحجية هذا اللغز، ينتقل عبر الأماكن والأزمنة.. بين دروب المقطم في العصر الحالي، وبين عصر من أشد العصور ظلامًا في التاريخ.. بين مخلوقة شيطانية تدعى المزييرة، وقائد غريب الأطوار اسمه الحاكم بأمر الله. إنها رواية عن حب مفقود، ورعب مقيم.. عن حاكم غامض، ومخلوقة مخيفة، وشاب حائر بين خيوط الحكاية. علاء محمود من كتاب الرعب القلائل الذين أشاد بهم د. أحمد خالد توفيق، وأكثرهم موهبة وتفرداً.

علاء محمود.. يعد أول كاتب رعب عربي يحصل على ثلاث جوائز في أدب الرعب.. جائزة التكية لأدب الرعب الفانتازي عن قصة ملكة شيبا.. جائزة التكية لأدب الرعب المحلي عن قصة الموتى الأحياء.. جائزة دار رواية عن قصة أحتاج إلى رداء ٱخر.. بدأ الكتابة منذ عام 2006، وصدرت له رواية المزييرة، وخادم الطلسم.. ومجموعات ظلا...
علاء محمود.. يعد أول كاتب رعب عربي يحصل على ثلاث جوائز في أدب الرعب.. جائزة التكية لأدب الرعب الفانتازي عن قصة ملكة شيبا.. جائزة التكية لأدب الرعب المحلي عن قصة الموتى الأحياء.. جائزة دار رواية عن قصة أحتاج إلى رداء ٱخر.. بدأ الكتابة منذ عام 2006، وصدرت له رواية المزييرة، وخادم الطلسم.. ومجموعات ظلال الخوف، وخطوات ليلية التي حققت نجاحاً كبيراً، ووصلت إلى الطبعة الرابعة، وأشاد بها كبار الكتاب أمثال د. أحمد خالد توفيق الذي قال عن المجموعة: بعض القصص مرعب فعلاً، مثل قصة (أحتاج إلى رداء آخر). على أن قصة (صحراء الجنون) فريدة فعلاً من نوعها، وتتعامل مع عالم بكر مجهول أمامنا تمامًا .. يذكرني نوعًا بجو ابراهيم الكوني في قصصه مع الطوارق والأمازيج ..عالم ساحر ولغة غريبة لم يتطرق لها كاتب مصري من قبل . هذا عاشق حقيقي للرعب يقدم لنا بداياته الواعدة، وما زال أمامه الكثير ليقدمه لنا كما أصبحت المجموعة من مقتنيات مكتبة جامعة تكساس في أوستن-أمريكا