أي دون أن يتوقع أسئلة، نتائج فكرية أو أخلاقية، في استعداد يسير لتلقي ما يعطيه الشاعر، هذا القارئ تمنحه هذه الآثار في لغتها كل جواب يمكنه أن يتمناه. ليس لدى كافكا ما يقوله لنا بصفته لاهوتياً أو فيلسوفاً، بل بصفته شاعراً وحسب. إن إبداعاته الشعرية العظيمة تقدم لنا أحلام ورؤى حياته الصعبة المتوحدة، أمثولات على تجاربه ومتاعبه ومسراته. وهذه الأحلام والرؤى هي وحدها التي يتعيّن علينا أن نبحث عنها لديه ونتلقاها” (هرمان هسّه، الحائز على جائزة نوبل للأدب لعام 1946).
أي دون أن يتوقع أسئلة، نتائج فكرية أو أخلاقية، في استعداد يسير لتلقي ما يعطيه الشاعر، هذا القارئ تمنحه هذه الآثار في لغتها كل جواب يمكنه أن يتمناه. ليس لدى كافكا ما يقوله لنا بصفته لاهوتياً أو فيلسوفاً، بل بصفته شاعراً وحسب. إن إبداعاته الشعرية العظيمة تقدم لنا أحلام ورؤى حياته الصعبة المتوحدة، أمثولات على تجاربه ومتاعبه ومسراته. وهذه الأحلام والرؤى هي وحدها التي يتعيّن علينا أن نبحث عنها لديه ونتلقاها” (هرمان هسّه، الحائز على جائزة نوبل للأدب لعام 1946).