رواية الولد الجاهل بقلم فواز حداد.."مثلاً، أنا وأنت قصة. بالطبع، لا أسألك أن تفكر فينا، فكر في القصة التي ستكتبها، انغمس فيها كلياً، عليك أن تؤمن بعمق بحقيقة ما، مهما كانت متطرفة أو غير معقولة، أو حتى خيالية وأن تعيد خلقها على أنها الحقيقة نفسها دونما أية ريبة أو تصنع أو زيف، ويجب أن تكون جذابة وممتعة، تذكر دائماً أن الحقيقة جذابة وممتعة وجسورة".