رواية بيتر كامينتزيند

رواية بيتر كامينتزيند

تأليف : هرمان هسه

النوعية : روايات

بيتر كامينتزيند رواية تربوية ألمانية وهي الأولى من تأليف الروائي هرمان هيسه، نُشرت للمرة الأولى في عام 1904. وهي تعد أول الأعمال الناجحة لهيسه حيث أنه لم ينشر قبلها سوى مجموعتان من القصائد لاقت استقبالاً سيئاً. في تلك الفترة الرواية أصبحت شعبية جداً في ألمانيا، وجلبت الشهرة لهيسه، ومكنته من العيش ككاتب، واعتبرها سيجموند فرويد من أفضل الروايات عنده. احتوت الرواية على عدد من المواضيع التي ستظهر في أعماله اللاحقة.

بيتر كامينتزيند رواية تربوية ألمانية وهي الأولى من تأليف الروائي هرمان هيسه، نُشرت للمرة الأولى في عام 1904. وهي تعد أول الأعمال الناجحة لهيسه حيث أنه لم ينشر قبلها سوى مجموعتان من القصائد لاقت استقبالاً سيئاً. في تلك الفترة الرواية أصبحت شعبية جداً في ألمانيا، وجلبت الشهرة لهيسه، ومكنته من العيش ككاتب، واعتبرها سيجموند فرويد من أفضل الروايات عنده. احتوت الرواية على عدد من المواضيع التي ستظهر في أعماله اللاحقة.

هيرمان هسه ولد في كالوألمانيا عام 2 يوليو 1877 وتوفي في مونتانيولا تيسن عام 9 أغسطس 1962؛ وهو كاتب سويسرا من أصل ألمانيا، عاش بداية شبابه مع عائلته المحافظة وجوها المدافع عن البروتستانتية بشكل مفرط؛ وكان هذا السبب الذي دفعه للهرب والاستقلال عن السلطة العائلية والاعتماد على نفسه والإنخراط في مجال العمل وبشكل قاسي، حيث بدأ عمله كساعاتي ومن ثم إلى بائع كتب في مكتبة ومن ثم إتخذ تأليف والكتابة منهج في حياته وعمله وتزوج ثلاث مرات. رغم أن توجهه الأدبي في بادئ الأمر كان يتوجه إلى الشعر إلا أنه في ما بعد ألف روايات فلسفية عديدة ومتنوعة؛ وكان يغلب على بعض الروايات طابع التفكر العقائدي المتشكك مثل رواية دميان؛ وحصل على جائزة نوبل في الأدب عام 1946
هيرمان هسه ولد في كالوألمانيا عام 2 يوليو 1877 وتوفي في مونتانيولا تيسن عام 9 أغسطس 1962؛ وهو كاتب سويسرا من أصل ألمانيا، عاش بداية شبابه مع عائلته المحافظة وجوها المدافع عن البروتستانتية بشكل مفرط؛ وكان هذا السبب الذي دفعه للهرب والاستقلال عن السلطة العائلية والاعتماد على نفسه والإنخراط في مجال العمل وبشكل قاسي، حيث بدأ عمله كساعاتي ومن ثم إلى بائع كتب في مكتبة ومن ثم إتخذ تأليف والكتابة منهج في حياته وعمله وتزوج ثلاث مرات. رغم أن توجهه الأدبي في بادئ الأمر كان يتوجه إلى الشعر إلا أنه في ما بعد ألف روايات فلسفية عديدة ومتنوعة؛ وكان يغلب على بعض الروايات طابع التفكر العقائدي المتشكك مثل رواية دميان؛ وحصل على جائزة نوبل في الأدب عام 1946