ينتقل المؤلف في حديقة الحواس ليروي مشاهداته وإحساساته من خلال كلمات وعبارات تلتقطها الحواس. فالكتابة هي الرغبة في الكتابة، هي اللذة المفاجئة التي تعروك فيما انت تستسلم لها بهدوء. غير أن الكاتب فقد رغبة الكتابة عندما دخل رغبة الجسد.
ينتقل المؤلف في حديقة الحواس ليروي مشاهداته وإحساساته من خلال كلمات وعبارات تلتقطها الحواس. فالكتابة هي الرغبة في الكتابة، هي اللذة المفاجئة التي تعروك فيما انت تستسلم لها بهدوء. غير أن الكاتب فقد رغبة الكتابة عندما دخل رغبة الجسد.