تحكى الأساطير للعالم، و من بين الأساطير خرجت هي بسيفها و حِصانها تجسد العدل قانونًا أولًا للعالم ، و تفرض بسيفها الحكم النافذ، و على من يكيد لها المكائد الهرب، فالسقوط بين براثنها جحيم بلا نهاية. ارتحلت من بلدتها بحثًا عن صديقتها الغائبة فحاصرها الحب في موجة هجوم ضارية و باتت أسيرة. ترى كيف لمحاربة مثلها السكون في قصر فاحش، أعمدته شيدت بالخيانة دون أن تبدي ردة فعل؟! تلك سارية في البلاط الملكي.
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.