رواية سفينة 709 بقلم هشام محمد خليفة ......ولآن دائماً للقصة بقية ولان عوالم الخيال لا تقيد بقوانين الطبيعة بل لها قوانينها الخاصة ، تحكم بها ،تعاقب ،وتكافىء ويظل القدر مجهول الى ان يحدث رحلة بحرية للسياحة والترفية تنقلب بين ليلة وضحاها الى أهوال ومخاطر البحر يعزف الحانه والرعب يبلغ أعلى مؤشراته الدماء تراق بدون سبب وكل ما تخشاه يحدث الجزء التاني من سلسلة غموض ولكن هذه المرة على متن سفينة الموتى سفينة ٧٠٩ بقلم هشام محمد