رواية شتاء 22 بقلم أيلول أحمد عدره .. شِتَاء يُحَرِّك رَغْبَة النُّصُوصِ فِي الْبُكَاءِ ، يَسِيل حبرها فتغدو بَارِدَة باهِتَةٌ مَنْ ذَا الَّذِي ينقذ الشُّعُور الْمُتَّكِئِ عَلَى حُرُوفِهَا مِن الانْهِيَار ؟ هُنا نُصُوص كُتِبَت بِقَلْب أَشْخَاص يَمُوتُون كُلَّ يَوْمٍ مِئَتَي مَرَّة عَزِيزٌ الْقَارِئ عَلَيْكَ أَنْ تحتسي فِنْجان مِن القَهْوَة عِنْدَ الْبَدْءِ بِنَصٍّ جَدِيدٍ .