
ومرافقه الشخصي إلى قلب جيش أخيه وضربه وكاد يقتله، قبل أن يصيبه رمحٌ ويرديه أرضاً. يصبح الجيش بلا قائد، ويُعلن المنتصر هدنة، ويستدرج قادةً بواسل جلاميد كالصخور ويقتلهم، وتستمر الحكاية في صفحات مجيدة من نضال قل نظيره. وفي خضم كل ذلك نتعرف على حبيبة فضّلت الوليد على الوليف، ولكن عندما يدق ناقوس الخطر ويستنجد ا
ومرافقه الشخصي إلى قلب جيش أخيه وضربه وكاد يقتله، قبل أن يصيبه رمحٌ ويرديه أرضاً. يصبح الجيش بلا قائد، ويُعلن المنتصر هدنة، ويستدرج قادةً بواسل جلاميد كالصخور ويقتلهم، وتستمر الحكاية في صفحات مجيدة من نضال قل نظيره. وفي خضم كل ذلك نتعرف على حبيبة فضّلت الوليد على الوليف، ولكن عندما يدق ناقوس الخطر ويستنجد ا