في روايته «صقر إسبارطة» يسرد الكاتب كون إيغلدن قصة ملك يُفاضل بين ولديه، ويوغر صدر أخ على أخيه، يموت الملك، ويحظى أحدهما بالعرش ويقرر تنفيذ وصية أبيه، فتتدخل الأم وتنقذ روح الآخر. يحشدان الجيوش، وينفقان من العملات الذهبية ما يعادل الجبال، يلتحم الجيشان، وعندما يوشك أحد الأخوين على قتل الآخر، يأتيه الموت من حيث لا يدري... ففي مغامرة خطرة تقدّم أحد الأخوين
ومرافقه الشخصي إلى قلب جيش أخيه وضربه وكاد يقتله، قبل أن يصيبه رمحٌ ويرديه أرضاً. يصبح الجيش بلا قائد، ويُعلن المنتصر هدنة، ويستدرج قادةً بواسل جلاميد كالصخور ويقتلهم، وتستمر الحكاية في صفحات مجيدة من نضال قل نظيره. وفي خضم كل ذلك نتعرف على حبيبة فضّلت الوليد على الوليف، ولكن عندما يدق ناقوس الخطر ويستنجد ا
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.