في روايته السابقة (عرس الشاعر)، روى أسباب ذلك الهروب. والمصير الغريب للأخوين كوبيتا: فأولهما ألقى بنفسه إلى البحر عندما لمح منهاتن، وواصل الثاني الرحلة إلى أن رست به السفينة في تشيلي. وفي روايته الجيدة الآن، (فتاة الترومبون)، يواصل القصة في الأراضي التشيلية، حين يسلم عازف ترومبون إلى استيبان طفلة في الثانية من عمرها مؤكداً له أنها حفيدته.
في روايته السابقة (عرس الشاعر)، روى أسباب ذلك الهروب. والمصير الغريب للأخوين كوبيتا: فأولهما ألقى بنفسه إلى البحر عندما لمح منهاتن، وواصل الثاني الرحلة إلى أن رست به السفينة في تشيلي. وفي روايته الجيدة الآن، (فتاة الترومبون)، يواصل القصة في الأراضي التشيلية، حين يسلم عازف ترومبون إلى استيبان طفلة في الثانية من عمرها مؤكداً له أنها حفيدته.