قصتنا هذه المرة أيها السادة ، قصة فرنسية .. كالعادة يوجد كمُّ لا بأس به من المتاحف والحدائق الفرنسية الغناء ، والأحداث اللاهثة لإيقاف مخطط ما ، وفرنسية حسناء ، تحمل مفاجأة لا بأس بها ، وكونت عجوز ، وأنا أدور بين هذا كله بلا توقف ، فى محاولة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه .. قصتنا غريبة هذه المرة أيها السادة ، لكنها تستحق ..
نعتذر منك بصدق لعدم قدرتنا على توفير هذا الكتاب حاليًا، وذلك احترامًا لجهود المؤلفين ودور النشر.