
رواية كوارث خالو الخمسة من تأليف شهد عاصم .. أتعلم تلك الكائنات التى لا تتعدى الخمسين سنتيمتر؟!
نعم تلك التى تنظر لك بعيونها البريئة بعد أفتعال أى كارثة، و تهتف بنبرة طفولية "أحبك"، تلك الكلمة التى لو صدرت من أى شخص آخر لربما صدقته، لكنك تدرك فورًا سبب تلفظ تلك الكائنات بهذه الكلمة التى تخفي خلفها العديد و العديد من المصائب، أعتقد ٱنك خمنت بالفعل هويتهم، هم نفسهم الكائنات التى نطلق عليها "أطفال"، هنا ، ستعيش قصة مروعة، بطلها رجل مسكين، كان ضحية لتلك الكائنات الصغيرة، ضحية لا تدرك ما يخفيه الستار، و سيتفهم فيما بعد، إلى ماذا قاده القدر، و إلى أى جانب ألقت به الحياة، و كذلك أنتم
لذلك أربطوا أحزمتكم ، و احبسوا أنفاسكم ،فها نحن على وشك الأقلاع على طائرة من طراز خاص، طراز يحمل اسم "كوارث خالو الخمسة"
رواية كوارث خالو الخمسة من تأليف شهد عاصم .. أتعلم تلك الكائنات التى لا تتعدى الخمسين سنتيمتر؟!
نعم تلك التى تنظر لك بعيونها البريئة بعد أفتعال أى كارثة، و تهتف بنبرة طفولية "أحبك"، تلك الكلمة التى لو صدرت من أى شخص آخر لربما صدقته، لكنك تدرك فورًا سبب تلفظ تلك الكائنات بهذه الكلمة التى تخفي خلفها العديد و العديد من المصائب، أعتقد ٱنك خمنت بالفعل هويتهم، هم نفسهم الكائنات التى نطلق عليها "أطفال"، هنا ، ستعيش قصة مروعة، بطلها رجل مسكين، كان ضحية لتلك الكائنات الصغيرة، ضحية لا تدرك ما يخفيه الستار، و سيتفهم فيما بعد، إلى ماذا قاده القدر، و إلى أى جانب ألقت به الحياة، و كذلك أنتم
لذلك أربطوا أحزمتكم ، و احبسوا أنفاسكم ،فها نحن على وشك الأقلاع على طائرة من طراز خاص، طراز يحمل اسم "كوارث خالو الخمسة"
المزيد...