رواية لا تخبري ماما
الكتاب غير متوفر حاليا ولكن
هل تريد أن يكون هذا الكتاب متوفر في اقرب وقت ممكن؟
هل تريد أن يكون هذا الكتاب متوفر في اقرب وقت ممكن؟
رواية لا تخبري ماما pdf تأليف توني ماغواير .. . كنتٌ أثق في حب أمي لي
. ستطلب منه أن يتوقّف
. لكنها لم تفعل
قصة طفلة صغيرة عانت مِن غدر مَنْ يُفترض أن يحميها :- والديها
كتاب على قدر كبير من الأهمية ، يشهد على ما تتحلى به الكاتبة "توني ماغواير" من شجاعة وإيمان قوي بالحياة ، على الرغم من الظلم الكبير الذي تعرضت له .
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر لكن إن كنت صاحب الحقوق وتريد توفير هذا الكتاب للقراء يمكنك
نشره الآن بنفسك
أنشر كتابك هذا
أنشر كتابك هذا
شارك الكتاب مع اصدقائك
2023-11-28
لا تخبري ماما 📖
توني ماغواير
287 صفحة
تعتبر من أبشع ما قرأت لحد الساعة 💔 وكذلك أحداثها واقعية
الرواية تعنى بالفتاة أونطوانيت و التي تتعرض للاعتداء الجنسي من طرف والدها و هي لم تتعد سنها السابع 💔 و يستمر الأمر طيلة سبع سنوات كاملة بحيث يزداد الأمر عنفا ووحشية كلما تقدمت الفتاة بالعمر. لم تعاني توني من هذا الجانب فقط و ما كانت تعانيه من حرمان أبوي في الوقت الذي كان يفترض أن يكون سندها و ملجأ تعود إليه بل وصلت بشاعة الأمر إلى سكوت أمها و تجاهلها لكل الدلائل خشية فقدان زوجها، الأمر الذي دفع بالفتاة إلى إحساسها بالذنب و أن أمها لم تحبها قط!
الرواية لها امتداد ثان و هي رواية "تركوا بابا يعود" لكن و للأمانة لا أحس نفسي جاهزة لقرائته لأنني لم أستطع تجاوز التفاصيل البشعة التي صورتها الكاتبة!
* في وسط انشغالي بالرواية لم أجد نفسي إلا و أنا أتصل بوالدي ربما بحثا عن الأمان الذي لم تجده أونطوانيت 🥺💔
*رفقا بأطفالكم، كونوا لهم السند و الأمان فالدنيا بها ما يكفي من البشاعة!
توني ماغواير
287 صفحة
تعتبر من أبشع ما قرأت لحد الساعة 💔 وكذلك أحداثها واقعية
الرواية تعنى بالفتاة أونطوانيت و التي تتعرض للاعتداء الجنسي من طرف والدها و هي لم تتعد سنها السابع 💔 و يستمر الأمر طيلة سبع سنوات كاملة بحيث يزداد الأمر عنفا ووحشية كلما تقدمت الفتاة بالعمر. لم تعاني توني من هذا الجانب فقط و ما كانت تعانيه من حرمان أبوي في الوقت الذي كان يفترض أن يكون سندها و ملجأ تعود إليه بل وصلت بشاعة الأمر إلى سكوت أمها و تجاهلها لكل الدلائل خشية فقدان زوجها، الأمر الذي دفع بالفتاة إلى إحساسها بالذنب و أن أمها لم تحبها قط!
الرواية لها امتداد ثان و هي رواية "تركوا بابا يعود" لكن و للأمانة لا أحس نفسي جاهزة لقرائته لأنني لم أستطع تجاوز التفاصيل البشعة التي صورتها الكاتبة!
* في وسط انشغالي بالرواية لم أجد نفسي إلا و أنا أتصل بوالدي ربما بحثا عن الأمان الذي لم تجده أونطوانيت 🥺💔
*رفقا بأطفالكم، كونوا لهم السند و الأمان فالدنيا بها ما يكفي من البشاعة!