سادتي! ما الذي بمقدوري أن أقوله لكم؟ وقد غطَّت صحافتنا والصحافة العالمية الموقف تمامًا.. فأصبحتم تعرفون قصتها.. تحفظونها.. وتلمُّون بكل ثناياها وتفاصيلها.. أجل..
.. لا أظن أن كبيرة أو صغيرة تخصها إلا وأنتم على بينة كاملة منها.. ولعل خير ما أفعله في هذه اللحظة.. أن أترككم وإياها.. بطلة حفلنا.. بل بطلة هذا العام ونجمته بلا منازع..
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.