رواية 17 رمضان من تاليف جرجي زيدان.. في رواية (17 رمضان) يؤرخ جرجي زيدان لمقتل علي بن أبي طالب من قبل الخارجي عبد الرحمن بن ملجم المرادي وفشل محاولة البرك بن عبد الله التميمي في قتل معاوية بن سفيان في دمشق وفشل عمرو بن بكر في قتل عمرو بن العاص. والرواية

كلها تدور حول حيثيات الفتنة الكبرى و الصراع حول الخلافة بين علي ومعاوية وعمرو بن العاص و كيف ستنتقل الخلافة بعد ذلك إلى الأمويين. وإلى جانب ذلك تنقل لنا الرواية قصة كلا من سعيد وأخيه عبد الله. وقد انتهت الرواية بزواج سعيد بخولة بمباركة عمرو بن العاص وأب خولة.

رواية 17 رمضان من تاليف جرجي زيدان.. في رواية (17 رمضان) يؤرخ جرجي زيدان لمقتل علي بن أبي طالب من قبل الخارجي عبد الرحمن بن ملجم المرادي وفشل محاولة البرك بن عبد الله التميمي في قتل معاوية بن سفيان في دمشق وفشل عمرو بن بكر في قتل عمرو بن العاص. والرواية

كلها تدور حول حيثيات الفتنة الكبرى و الصراع حول الخلافة بين علي ومعاوية وعمرو بن العاص و كيف ستنتقل الخلافة بعد ذلك إلى الأمويين. وإلى جانب ذلك تنقل لنا الرواية قصة كلا من سعيد وأخيه عبد الله. وقد انتهت الرواية بزواج سعيد بخولة بمباركة عمرو بن العاص وأب خولة.

جُرجي زيدان: مفكر لبناني، يعد رائد من رواد تجديد علم التاريخ، واللسانيات، وأحد رواد الرواية التاريخية العربية، وعلم من أعلام النهضة الصحفية والأدبية والعلمية الحديثة في العالم العربي، وهو من أخصب مؤلفي العصر الحديث إنتاجًا. ولد في بيروت عام ١٨٦١م لأسرة مسيحية فقيرة، ورغم شغفه بالمعرفة والقراءة، إلا أنه لم يكمل تعليمه بسبب الظروف المعيشية الصعبة، إلا أنه اتقن اللغتين الفرنسية والإنجليزية، وقد عاود الدراسة بعد ذلك، وانضم إلى كلية الطب، إلا أنه عدل إكمال دراسته فيها، وانتقل إلى كلية الصيدلة، وما لبث أن عدل عن الدراسة فيها هي الأخرى، ولكن بعد أن نال شهادة نجاح في كل من اللغة اللاتينية والطبيعيات والحيوان والنبات والكيمياء والتحليل.
جُرجي زيدان: مفكر لبناني، يعد رائد من رواد تجديد علم التاريخ، واللسانيات، وأحد رواد الرواية التاريخية العربية، وعلم من أعلام النهضة الصحفية والأدبية والعلمية الحديثة في العالم العربي، وهو من أخصب مؤلفي العصر الحديث إنتاجًا. ولد في بيروت عام ١٨٦١م لأسرة مسيحية فقيرة، ورغم شغفه بالمعرفة والقراءة، إلا أنه لم يكمل تعليمه بسبب الظروف المعيشية الصعبة، إلا أنه اتقن اللغتين الفرنسية والإنجليزية، وقد عاود الدراسة بعد ذلك، وانضم إلى كلية الطب، إلا أنه عدل إكمال دراسته فيها، وانتقل إلى كلية الصيدلة، وما لبث أن عدل عن الدراسة فيها هي الأخرى، ولكن بعد أن نال شهادة نجاح في كل من اللغة اللاتينية والطبيعيات والحيوان والنبات والكيمياء والتحليل.