هذه الرواية التي بقيت حبيسة الأدراج لما يزيد علي سبعة وأربعين عاما، واستثنائيتها لا تأتي فقط، من كونها عملا من إبداع روائي شهير، بل أيضا من كونها شهادة فنية وتاريخية قادمة من تلك الفترة المتلبسة المؤلمة من تاريخ الوطن.
هذه الرواية التي بقيت حبيسة الأدراج لما يزيد علي سبعة وأربعين عاما، واستثنائيتها لا تأتي فقط، من كونها عملا من إبداع روائي شهير، بل أيضا من كونها شهادة فنية وتاريخية قادمة من تلك الفترة المتلبسة المؤلمة من تاريخ الوطن.