كتاب أرواح وأشباح

كتاب أرواح وأشباح

تأليف : أنيس منصور

النوعية : مجموعة قصص

حفظ تقييم
كتاب أرواح وأشباح من تاليف أنيس منصور ما الذي يجعل الإنسان قادرا علي أن يقرأ أفكارك … ما الذي يجعله قادرا علي أن ينظر إلي شئ فيتحطم … ما الذي يجعلك تقول إذا ذهبت إلي مدينة لأول مرة أنك رأيت هذه الأماكن قبل ذلك وما تقوله صحيح ولكن لماذا …. ؟ ما هذا العقل الإنساني العجيب

الغريب … إننا لا نعرف إلا القليل جدا عن عقولنا . إننا علي عتبة سلم لا نهائي للحقيقة …. وأول درجة في هذا السلم أن العقل الإنساني محدود وأنه ملئ بالأسرار والألغاز

كتاب أرواح وأشباح من تاليف أنيس منصور ما الذي يجعل الإنسان قادرا علي أن يقرأ أفكارك … ما الذي يجعله قادرا علي أن ينظر إلي شئ فيتحطم … ما الذي يجعلك تقول إذا ذهبت إلي مدينة لأول مرة أنك رأيت هذه الأماكن قبل ذلك وما تقوله صحيح ولكن لماذا …. ؟ ما هذا العقل الإنساني العجيب

الغريب … إننا لا نعرف إلا القليل جدا عن عقولنا . إننا علي عتبة سلم لا نهائي للحقيقة …. وأول درجة في هذا السلم أن العقل الإنساني محدود وأنه ملئ بالأسرار والألغاز

أنيس محمد منصور كاتب صحفي وفيلسوف وأديب مصري. اشتهر بالكتابة الفلسفية عبر ما ألفه من إصدارت، جمع فيها إلى جانب الأسلوب الفلسفي الأسلوب الأدبي الحديث. كانت بداية أنيس منصور العلمية مع كتاب الله تعالى، حيث حفظ القرآن الكريم في سن صغيرة في كتاب القرية وكان له في ذلك الكتاب حكايات عديدة حكى عن بعضها في كتابه عاشوا في حياتي. كان الأول في دراسته الثانوية على كل طلبة مصر حينها، ثم التحق في كلية الآداب في جامعة القاهرة برغبته الشخصية، دخل قسم الفلسفة الذي تفوق فيه وحصل على ليسانس آداب عام 1947، عمل أستاذاً في القسم ذاته، لكن في جامعة عين شمس لفترة، ثم تفرغ للكتابة والعمل الصحافي في مؤسسة أخبار اليوم.
أنيس محمد منصور كاتب صحفي وفيلسوف وأديب مصري. اشتهر بالكتابة الفلسفية عبر ما ألفه من إصدارت، جمع فيها إلى جانب الأسلوب الفلسفي الأسلوب الأدبي الحديث. كانت بداية أنيس منصور العلمية مع كتاب الله تعالى، حيث حفظ القرآن الكريم في سن صغيرة في كتاب القرية وكان له في ذلك الكتاب حكايات عديدة حكى عن بعضها في كتابه عاشوا في حياتي. كان الأول في دراسته الثانوية على كل طلبة مصر حينها، ثم التحق في كلية الآداب في جامعة القاهرة برغبته الشخصية، دخل قسم الفلسفة الذي تفوق فيه وحصل على ليسانس آداب عام 1947، عمل أستاذاً في القسم ذاته، لكن في جامعة عين شمس لفترة، ثم تفرغ للكتابة والعمل الصحافي في مؤسسة أخبار اليوم.