
وحل المشكلات التي سببتها، كما يعقد المقارنات بين تلك العادات والطباع المرفوضة وبين مثيلاتها الأروبية المستحسنة، فلا يرى غضاضة في الأخذ ببعض من سلوكياتهم وطباعهم التي حققت لهم التقدم، فكانت دافعًا لا عائقًا. كذلك يقدم الكاتب رؤيته لعدة قضايا اجتماعية دار حولها سِجَالاتٌ فكرية — آنذاك — كقضية حقوق المرأة والجمع بين ثقافتين، والوحدة العربية والجامعة الإسلامية.
وحل المشكلات التي سببتها، كما يعقد المقارنات بين تلك العادات والطباع المرفوضة وبين مثيلاتها الأروبية المستحسنة، فلا يرى غضاضة في الأخذ ببعض من سلوكياتهم وطباعهم التي حققت لهم التقدم، فكانت دافعًا لا عائقًا. كذلك يقدم الكاتب رؤيته لعدة قضايا اجتماعية دار حولها سِجَالاتٌ فكرية — آنذاك — كقضية حقوق المرأة والجمع بين ثقافتين، والوحدة العربية والجامعة الإسلامية.