كتاب إنجيل سومر بقلم خزعل الماجدي يعرض الكتاب التراث الروحي السومري من خلال النصوص والشروح التي أعاد المؤلف تنظيمها وتبويبها وكتابتها على شكل ملحمة واحدة متصلة وعززها بالصور والأشكال والمراجع. يأتي ذلك ضمن ثلاثة فصول: بلبال الآلهة: حيث تروي الأساطير السومرية قصة الخليقة وظهور الآلهة وصراعها مع بعضها ومع قوى
الطبيعة وقوى العالم الأسفل. بلبال الإنسان حيث تبدأ الآلهة بالتفكير بخلق الإنسان بعد أن تعبت من العمل يعرض الكتاب التراث الروحي السومري من خلال النصوص والشروح التي أعاد المؤلف تنظيمها وتبويبها وكتابتها على شكل ملحمة واحدة متصلة وعززها بالصور والأشكال والمراجع. يأتي ذلك ضمن ثلاثة فصول: بلبال الآلهة: حيث تروي الأساطير السومرية قصة الخليقة وظهور الآلهة وصراعها مع بعضها ومع قوى الطبيعة وقوى العالم الأسفل. بلبال الإنسان حيث تبدأ الآلهة بالتفكير بخلق الإنسان بعد أن تعبت من العمل، فيتكاثر الإنسان ويبزع العصر الذهبي، ثم يأتي عصر الشرور والآلام. وترى الآلهة أن لا بد من فناء الجنس البشري عن طريق الطوفان، بلبال الملوك: حيث تهبط الملوكية من السماء إلى سومر بعد الطوفان، ويظهر ملوك وأبطال سومر، ويسرد على تاريخها ومدنها حتى سقوط دولة أور ثم زوال سومر.
كتاب إنجيل سومر بقلم خزعل الماجدي يعرض الكتاب التراث الروحي السومري من خلال النصوص والشروح التي أعاد المؤلف تنظيمها وتبويبها وكتابتها على شكل ملحمة واحدة متصلة وعززها بالصور والأشكال والمراجع. يأتي ذلك ضمن ثلاثة فصول: بلبال الآلهة: حيث تروي الأساطير السومرية قصة الخليقة وظهور الآلهة وصراعها مع بعضها ومع قوى
الطبيعة وقوى العالم الأسفل. بلبال الإنسان حيث تبدأ الآلهة بالتفكير بخلق الإنسان بعد أن تعبت من العمل يعرض الكتاب التراث الروحي السومري من خلال النصوص والشروح التي أعاد المؤلف تنظيمها وتبويبها وكتابتها على شكل ملحمة واحدة متصلة وعززها بالصور والأشكال والمراجع. يأتي ذلك ضمن ثلاثة فصول: بلبال الآلهة: حيث تروي الأساطير السومرية قصة الخليقة وظهور الآلهة وصراعها مع بعضها ومع قوى الطبيعة وقوى العالم الأسفل. بلبال الإنسان حيث تبدأ الآلهة بالتفكير بخلق الإنسان بعد أن تعبت من العمل، فيتكاثر الإنسان ويبزع العصر الذهبي، ثم يأتي عصر الشرور والآلام. وترى الآلهة أن لا بد من فناء الجنس البشري عن طريق الطوفان، بلبال الملوك: حيث تهبط الملوكية من السماء إلى سومر بعد الطوفان، ويظهر ملوك وأبطال سومر، ويسرد على تاريخها ومدنها حتى سقوط دولة أور ثم زوال سومر.
