أكثر الناس إصابة بالإيذاء والابتلاء هم الأنبياء، فهم صفوة الخلق (وهو رسل الله عز وجل إلى الناس في كل زمنا ومكان) بدءا من آدم - عليه السلام - إلى خاتم الأنبياء والرسل سيدنا محمد- صلى الله عليه وسلم-، والإيذاء يأتي بالكلمة والتكذيب وينتهي بالإيذاء البدني
حتى يصل إلى القتل. وفي هذا الكتاب تقرأ صوراً متعددة من الإيذاء التي تعرض لها أنبياء الله ورسله فتقرأ على الإيذاءات والبذاءات التي تعرض لها نوح - عليه السلام- ولوط وإبراهيم وصالح وموسى ويوسف وعيسى -عليهم السلام أجمعين- ، ثم تقرأ في الكتاب عن الإيذاءات التي تعرض لها خاتم رسل الله وأنبيائه وخيرهم سيدنا محمد - صلى الله عليه وسلم - فتجد انه أكثر الأنبياء ابتلاء وإيذاء على الإطلاق، فقد تعرض - صلوات الله وسلامه عليه - لكل أنواع الإيذاء من التكذيب إلى الإيذاء البدني إلى محاولات للقتل بل وإلى السحر أيضا، إنها رحله طويلة تقرأها عزيزي القارئ في هذا الكتاب، كتاب لن تندم مطلقا على قراءته .
أكثر الناس إصابة بالإيذاء والابتلاء هم الأنبياء، فهم صفوة الخلق (وهو رسل الله عز وجل إلى الناس في كل زمنا ومكان) بدءا من آدم - عليه السلام - إلى خاتم الأنبياء والرسل سيدنا محمد- صلى الله عليه وسلم-، والإيذاء يأتي بالكلمة والتكذيب وينتهي بالإيذاء البدني
حتى يصل إلى القتل. وفي هذا الكتاب تقرأ صوراً متعددة من الإيذاء التي تعرض لها أنبياء الله ورسله فتقرأ على الإيذاءات والبذاءات التي تعرض لها نوح - عليه السلام- ولوط وإبراهيم وصالح وموسى ويوسف وعيسى -عليهم السلام أجمعين- ، ثم تقرأ في الكتاب عن الإيذاءات التي تعرض لها خاتم رسل الله وأنبيائه وخيرهم سيدنا محمد - صلى الله عليه وسلم - فتجد انه أكثر الأنبياء ابتلاء وإيذاء على الإطلاق، فقد تعرض - صلوات الله وسلامه عليه - لكل أنواع الإيذاء من التكذيب إلى الإيذاء البدني إلى محاولات للقتل بل وإلى السحر أيضا، إنها رحله طويلة تقرأها عزيزي القارئ في هذا الكتاب، كتاب لن تندم مطلقا على قراءته .
