كتاب الإنباه على طريق الله

كتاب الإنباه على طريق الله

تأليف : ابن العربي

النوعية : الفكر والثقافة العامة

حفظ تقييم

الكتاب عبارة عن حكم وأقوال للشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي جمعها ودوَّنها تلميذه وصاحبه العارف عبد الله بدر خادم الحبشي والمتوفي في حياة الشيخ عام 625 هجري وكان قد جمع هذه الحكم والأقوال (78 حكمة) من كلام شيخه طوال صحبته له والتي استمرت 23 سنة ويحوي الكتاب:

* مقدمة للمعلق على الكتاب * مقدمة للمعتني بالكتاب :وفيها أربع تنبيهات - أقوال أهل العلم في عصور مختلفة عمّا أشكل من كلام ساداتنا الصوفية - في ترجمة سيدي محي الدين ابن العربي قدّس الله سره ونفعنا بعلمِه ونَفَسه - في ترجمة ترجمة صاحب الكتاب المسعود بدر الحبشي رحمه الله تعالى - قصة الكتاب وخطة العمل * الحكم والأقوال والتعليق عليها :ومن الحكم المذكورة في الكتاب المكاشفة ألطف من المشاهدة وأتمّ ولكل مشاهدة كشفٌ فما من مشاهدةٍ إلا وكشفها أتم منها وألطف وقد تكشِفُ ولا تشاهد, وقد تشاهدُ ولا تكش وأيضاً ليس النارُ نارَ العادة وإنما النارُ نارُ الإرادة فإنه إذا حلَّ في القلب أفنى ما سوى مُراده ونار العادة ليست كذلك فإنها ما تُحرقُ إلا محلها الذي قامت به خاصة

الكتاب عبارة عن حكم وأقوال للشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي جمعها ودوَّنها تلميذه وصاحبه العارف عبد الله بدر خادم الحبشي والمتوفي في حياة الشيخ عام 625 هجري وكان قد جمع هذه الحكم والأقوال (78 حكمة) من كلام شيخه طوال صحبته له والتي استمرت 23 سنة ويحوي الكتاب:

* مقدمة للمعلق على الكتاب * مقدمة للمعتني بالكتاب :وفيها أربع تنبيهات - أقوال أهل العلم في عصور مختلفة عمّا أشكل من كلام ساداتنا الصوفية - في ترجمة سيدي محي الدين ابن العربي قدّس الله سره ونفعنا بعلمِه ونَفَسه - في ترجمة ترجمة صاحب الكتاب المسعود بدر الحبشي رحمه الله تعالى - قصة الكتاب وخطة العمل * الحكم والأقوال والتعليق عليها :ومن الحكم المذكورة في الكتاب المكاشفة ألطف من المشاهدة وأتمّ ولكل مشاهدة كشفٌ فما من مشاهدةٍ إلا وكشفها أتم منها وألطف وقد تكشِفُ ولا تشاهد, وقد تشاهدُ ولا تكش وأيضاً ليس النارُ نارَ العادة وإنما النارُ نارُ الإرادة فإنه إذا حلَّ في القلب أفنى ما سوى مُراده ونار العادة ليست كذلك فإنها ما تُحرقُ إلا محلها الذي قامت به خاصة

محمد بن علي بن محمد بن عربي الحاتمي الطائي الأندلسي الشهير بـ محيي الدين بن عربي، أحد أشهر المتصوفين لقبه أتباعه وغيرهم من الصوفيين "بالشيخ الأكبر"، ولذا تُنسب إليه الطريقة الأكبرية الصوفية. ولد في مرسية في الأندلس في شهر رمضان عام 558 هـ الموافق 1164م قبل عامين من وفاة الشيخ عبد القادر الجيلاني.