وبعد أن أنهى الحديث عن الكواكب بحث في أمور تتصل بها؛ فتكلم عن الملاحة عبر الفضاء، وما يعيقها. ثم توقف عند مسألة الحياة فتحث في صفات الكائنات الحية، وعن ظهور الحياة، وما يتعلق بذلك من فرضيات. وانتقل إلى حياة الإنسان ، فبحث في خواص الخلية الحية لديه، وفي الوراثة والمورثات، ثم في الفيروسات، وما يتعلق بها. وأَلحق المؤلف بكتابه ملاحق عن معجزات النبوة، ومثلث برمودا، وسرعة الضوء، وأبعاد بعض النجوم، ومواد القشرة الأرضية، والنجوم، والبروج، ونبوءات حول الأرض، والحلقة الكربونية، وفضل العرب في علم الفلك، وجبال وبراكين القمر، وعناصر البحر، والمذنبات الدورية، وغير ذلك. وهذه البحوث كلها مشفوعةٌ برأي الدين وموقفه من النظريات المطروحة ولها.
وبعد أن أنهى الحديث عن الكواكب بحث في أمور تتصل بها؛ فتكلم عن الملاحة عبر الفضاء، وما يعيقها. ثم توقف عند مسألة الحياة فتحث في صفات الكائنات الحية، وعن ظهور الحياة، وما يتعلق بذلك من فرضيات. وانتقل إلى حياة الإنسان ، فبحث في خواص الخلية الحية لديه، وفي الوراثة والمورثات، ثم في الفيروسات، وما يتعلق بها. وأَلحق المؤلف بكتابه ملاحق عن معجزات النبوة، ومثلث برمودا، وسرعة الضوء، وأبعاد بعض النجوم، ومواد القشرة الأرضية، والنجوم، والبروج، ونبوءات حول الأرض، والحلقة الكربونية، وفضل العرب في علم الفلك، وجبال وبراكين القمر، وعناصر البحر، والمذنبات الدورية، وغير ذلك. وهذه البحوث كلها مشفوعةٌ برأي الدين وموقفه من النظريات المطروحة ولها.