كتاب التربية الجمالية في الإسلام

كتاب التربية الجمالية في الإسلام

تأليف : صالح أحمد الشامي

النوعية : العلوم الاسلامية

حفظ تقييم
كتاب التربية الجمالية في الإسلام بقلم صالح أحمد الشامي  الظاهرة الجمالية في الإسلام ، تعد بناء متكامل يشد بعضه بعضاً في تناسق وتنظيم بديع ، فهي ليست مجرد فلسفة فردية استحسنها الآخرون فأضحت مذهباً معيناً ، ولا مذهب مدرسة فكرية تعودت العقول على انتاجها فأضحت فلفسة مذهبية ، بل هي تعد كيان قائم في ذاتية هذا الدين تدخل

في لحمته وسداه . يظهر من خلال اللون والشكل ، ومن خلال التناسق والتنظيم ومن خلال المواءمة والتعاون ، فكل ما يأمر به هذا الدين يصل بك في النهاية إلى الجمال . وقد جاء هذا الكتاب مقسماً على أبواب ثلاثة هي ، الباب الأول : التربية الجمالية ، الباب الثاني : التشريعات الجمالية في المنهج الإسلامي ، الباب الثالث : الإحساس بالجمال .

كتاب التربية الجمالية في الإسلام بقلم صالح أحمد الشامي  الظاهرة الجمالية في الإسلام ، تعد بناء متكامل يشد بعضه بعضاً في تناسق وتنظيم بديع ، فهي ليست مجرد فلسفة فردية استحسنها الآخرون فأضحت مذهباً معيناً ، ولا مذهب مدرسة فكرية تعودت العقول على انتاجها فأضحت فلفسة مذهبية ، بل هي تعد كيان قائم في ذاتية هذا الدين تدخل

في لحمته وسداه . يظهر من خلال اللون والشكل ، ومن خلال التناسق والتنظيم ومن خلال المواءمة والتعاون ، فكل ما يأمر به هذا الدين يصل بك في النهاية إلى الجمال . وقد جاء هذا الكتاب مقسماً على أبواب ثلاثة هي ، الباب الأول : التربية الجمالية ، الباب الثاني : التشريعات الجمالية في المنهج الإسلامي ، الباب الثالث : الإحساس بالجمال .

صالح بن أحمد الشامي. ولد عام 1934 م في مدينة دوما الواقعة شمال شرقي دمشق. أتم دراسته الابتدائية في مدينته ، ثم انتقل إلى دمشق ليتابع دراسته الإعدادية والثانوية في “معهد العلوم الشرعية” التابع للجمعية الغراء ، وهو معهد داخلي. تخرج من هذا المعهد 1954 م وصادف ذلك إنشاء كلية الشريعة في الجامعة السورية – جامعة دمشق حالياً – في ذلك الوقت، فانتسب إليها بعد نجاحه في الاختبار الذي كان شرطاً لدخولها. تخرج من هذه الكلية عام1958 ، وكان أحد المتفوقين فيها.
صالح بن أحمد الشامي. ولد عام 1934 م في مدينة دوما الواقعة شمال شرقي دمشق. أتم دراسته الابتدائية في مدينته ، ثم انتقل إلى دمشق ليتابع دراسته الإعدادية والثانوية في “معهد العلوم الشرعية” التابع للجمعية الغراء ، وهو معهد داخلي. تخرج من هذا المعهد 1954 م وصادف ذلك إنشاء كلية الشريعة في الجامعة السورية – جامعة دمشق حالياً – في ذلك الوقت، فانتسب إليها بعد نجاحه في الاختبار الذي كان شرطاً لدخولها. تخرج من هذه الكلية عام1958 ، وكان أحد المتفوقين فيها.