
ذاته مسألة محفوفة بالريبة والشك ، وقد يعتبرها البعض رجماً بالغيب ، لأن الغيب لا يعلمه إلا الله ، لكن التنبؤ العلمى يختلف اختلافاً جذرياً عن التنبؤات التى يدعيها المشعوذون والدجالون ومن فى حكمهم ، لأن كل ما هو موجود فى هذا الكتاب من تنبؤ بمستقبل الإنسان ليس مبنياً على أوهام ولا نابعاً من فراغ ، بل إنه يرتكز على بحوث علمية تشير إلى إمكانية حدوث تغيرات جوهرية ليس فى الاختراعات فقط بل فى أمور أخطر من ذلك بكثير.
ذاته مسألة محفوفة بالريبة والشك ، وقد يعتبرها البعض رجماً بالغيب ، لأن الغيب لا يعلمه إلا الله ، لكن التنبؤ العلمى يختلف اختلافاً جذرياً عن التنبؤات التى يدعيها المشعوذون والدجالون ومن فى حكمهم ، لأن كل ما هو موجود فى هذا الكتاب من تنبؤ بمستقبل الإنسان ليس مبنياً على أوهام ولا نابعاً من فراغ ، بل إنه يرتكز على بحوث علمية تشير إلى إمكانية حدوث تغيرات جوهرية ليس فى الاختراعات فقط بل فى أمور أخطر من ذلك بكثير.