كتاب الحركة والسكون: الإعلام والقضاء بقلم رمزي ج النجار غاية هذا الكتاب أن يُرفع الساتر بين القضاء والإعلام؛ إذ من الحتميّ أن نُلِمَّ بأسلوب القضاء والقانون في اعتماده الإعلام والتواصل... كيف يستخدمه؟ متى؟ لماذا؟ هل هو في محاكاة مع أدوات العصر وتكنولوجيّاته؟ كيف يبرّر القضاء مقولته "لا أحد مبرّرٌ له أن يجهل القوانين"، إذا هو لم يعتمد
التواصل والإعلام والإعلان كي يجعل كلّ الناس على علم ومن دون جهل بهذه القوانين؟ كيف "للمغفَّلين" غاية هذا الكتاب أن يُرفع الساتر بين القضاء والإعلام؛ إذ من الحتميّ أن نُلِمَّ بأسلوب القضاء والقانون في اعتماده الإعلام والتواصل... كيف يستخدمه؟ متى؟ لماذا؟ هل هو في محاكاة مع أدوات العصر وتكنولوجيّاته؟ كيف يبرّر القضاء مقولته "لا أحد مبرّرٌ له أن يجهل القوانين"، إذا هو لم يعتمد التواصل والإعلام والإعلان كي يجعل كلّ الناس على علم ومن دون جهل بهذه القوانين؟ كيف "للمغفَّلين" أن يَحموا أنفسهم من "الغفلة" في غياب إعلام وتواصل وإعلان؟