تتناول كيفية احتجاب الحق بشيء ما ، وعدم اليأس من قبول عمل لم يجد الإنسان فيه وجود حضور. وينصح بعدم تزكية اي وارد لا يعلم المرء ثمرته ، وعدم طلب بقاء الواردات بعد أن تبسط أنوارها . ويدل تطلع المرء إلى بقاء الأمر عند عدم وجدانه له، وتنوع مظاهر النعم بشهوده واقترابه ، ونشأة الهموم لامتناع وجود العيان الرباني، وتمام النعمة برزق الكفاية ، وقلة الفرح ، وعدم تولي ولاية لا تدوم ، والزهد بالنهايات . ويبين انبساط العلم النافع وخيره ، وعلاج عدم إقبال الناس على المرء ، واحتماله أذاهم ، والحذر من الشيطان ، والتواضع الحقيقي ، وشهود صفات الخالق ، والشغل بالثناء على الله بلا انتظار عوض. ويدل بوجود الآثار على المؤثر ، ووجدان ثمرات الطاعات ، وينصح بالذكر لاستنارة القلب ، وكيفية المباركة في العمر، ومعرفة ماهية الفكرة وحقيقتها.
تتناول كيفية احتجاب الحق بشيء ما ، وعدم اليأس من قبول عمل لم يجد الإنسان فيه وجود حضور. وينصح بعدم تزكية اي وارد لا يعلم المرء ثمرته ، وعدم طلب بقاء الواردات بعد أن تبسط أنوارها . ويدل تطلع المرء إلى بقاء الأمر عند عدم وجدانه له، وتنوع مظاهر النعم بشهوده واقترابه ، ونشأة الهموم لامتناع وجود العيان الرباني، وتمام النعمة برزق الكفاية ، وقلة الفرح ، وعدم تولي ولاية لا تدوم ، والزهد بالنهايات . ويبين انبساط العلم النافع وخيره ، وعلاج عدم إقبال الناس على المرء ، واحتماله أذاهم ، والحذر من الشيطان ، والتواضع الحقيقي ، وشهود صفات الخالق ، والشغل بالثناء على الله بلا انتظار عوض. ويدل بوجود الآثار على المؤثر ، ووجدان ثمرات الطاعات ، وينصح بالذكر لاستنارة القلب ، وكيفية المباركة في العمر، ومعرفة ماهية الفكرة وحقيقتها.