
ويعدد الكتاب سبل تنمية الخيال السياسي وشحذه، والمعوقات التي تحول دون ذلك: الاستسلام للواقع، وبلادة صناع القرار، والتحكم البيروقراطي، ونقص المعلومات والاستهانة بها، والجهل بالتاريخ، وتقديس الموروث، والتفكير بالتمني، وسطوة الأيديولوجيا.
ويطرح بعدها عدة مجالات لتوظيف الخيال السياسي، مثل: عبور الأزمات، وبناء الخطط والاستراتيجيات، والحرب، ومكافحة الفساد، ومواجهة الإرهاب، وتعزيز الحس الأمني، وتقدير الموقف، وتفادي سلبيات الديموجرافيا السياسية، والبحث عن المثل العليا والفضائل الاجتماعية والسياسية، وتكوين الجماعات المتخيلة أو اختراع الهويات القومية، وتوظيف "الصناعات الإبداعية" في خلق التماسك الاجتماعي وصناعة الدور. وأخيرا يعرض نماذج تطبيقية للتخيل السياسي قدمها أفراد ومؤسسات
ويعدد الكتاب سبل تنمية الخيال السياسي وشحذه، والمعوقات التي تحول دون ذلك: الاستسلام للواقع، وبلادة صناع القرار، والتحكم البيروقراطي، ونقص المعلومات والاستهانة بها، والجهل بالتاريخ، وتقديس الموروث، والتفكير بالتمني، وسطوة الأيديولوجيا.
ويطرح بعدها عدة مجالات لتوظيف الخيال السياسي، مثل: عبور الأزمات، وبناء الخطط والاستراتيجيات، والحرب، ومكافحة الفساد، ومواجهة الإرهاب، وتعزيز الحس الأمني، وتقدير الموقف، وتفادي سلبيات الديموجرافيا السياسية، والبحث عن المثل العليا والفضائل الاجتماعية والسياسية، وتكوين الجماعات المتخيلة أو اختراع الهويات القومية، وتوظيف "الصناعات الإبداعية" في خلق التماسك الاجتماعي وصناعة الدور. وأخيرا يعرض نماذج تطبيقية للتخيل السياسي قدمها أفراد ومؤسسات