كتاب السيستاني في حساب وزير عراقي بقلم صفاء علي حميد.....في ثمانينيات القرن الماضي كنت مُقلِد لزعيم الطائفة ابو القاسم الخوئي, وعام 1992 عندما أصبح المرجع الأعلى للشيعة بالعالم السيد السيستاني قلدته, وفي ثورة تشرين عندما قتل رجال الدين (الشعب) حَكَمت عقلي واكتشفت أن العقل هو المرجعية في إصدار الحكم على اية قضية جوهرية في الدين.