كتاب الشفاء للمؤلف ابن سينا كتاب الشفاء لابن سينا هو أضخم عمل من نوعه وضعه كاتب واحد حشد فيه قدراً هائلاً من المعارف والخبرة الطبية. وقد قسم ابن سينا الفلسفة, التي قال إنها تمثل الاسم العام للمعرفة كلها, إلى قسمين اثنين رئيسين. الأول هو الفلسفة التأملية والثاني هو الفلسفة التجريبية. الفلسفة التأملية بدورها قسمها إلى أربعة فروع صنفها بطريقة

مثيرة للاهتمام. وهذه الفروع هي الفيزياء, العلم الأدنى و الريا كتاب الشفاء لابن سينا هو أضخم عمل من نوعه وضعه كاتب واحد حشد فيه قدراً هائلاً من المعارف والخبرة الطبية. وقد قسم ابن سينا الفلسفة, التي قال إنها تمثل الاسم العام للمعرفة كلها, إلى قسمين اثنين رئيسين. الأول هو الفلسفة التأملية والثاني هو الفلسفة التجريبية. الفلسفة التأملية بدورها قسمها إلى أربعة فروع صنفها بطريقة مثيرة للاهتمام. وهذه الفروع هي الفيزياء, العلم الأدنى و الرياضيات, العلم الأوسط, والغيبيات و الدين وهما العلم الأعلى. أما الفلسفة التجريبية فقسمها إلى علوم الأخلاق و الاقتصاد والسياسة. وهذه التقسيمات تكتسب أهمية جوهرية بالنظر لتأثيرها على ترتيب العلوم في المدارس حيث سبقت فلسفة ابن سينا زمنياً التعرف على أعمال أرسطو. "كتاب الشفاء" هو أهم أعمال ابن سينا حين يتعلق الأمر بالرياضيات باعتبار أن أحد أجزاء الكتاب الأربعة مكرس كلياً لهذا العلم. ويقسم ابن سينا الرياضيات إلى علوم فرعية هي الهندسة و الفلك والحساب و الموسيقى والتي يعود ليصنف كلاً منها إلى فروع أخرى. فالرياضيات تنقسم عنده إلى الحساب الجغرافي والإحصاء والحركة والموائع والبصريات. أما الفلك فيقسمه إلى جداول فلكية وجغرافية والتقويم. ويجمع الحساب علوم الجبر والجمع والطرح الهنديين. أخيراً, يرى ابن سينا أن الموسيقى كل متكامل مكون من فروع مختلف الآلات الموسيقية.

كتاب الشفاء للمؤلف ابن سينا كتاب الشفاء لابن سينا هو أضخم عمل من نوعه وضعه كاتب واحد حشد فيه قدراً هائلاً من المعارف والخبرة الطبية. وقد قسم ابن سينا الفلسفة, التي قال إنها تمثل الاسم العام للمعرفة كلها, إلى قسمين اثنين رئيسين. الأول هو الفلسفة التأملية والثاني هو الفلسفة التجريبية. الفلسفة التأملية بدورها قسمها إلى أربعة فروع صنفها بطريقة

مثيرة للاهتمام. وهذه الفروع هي الفيزياء, العلم الأدنى و الريا كتاب الشفاء لابن سينا هو أضخم عمل من نوعه وضعه كاتب واحد حشد فيه قدراً هائلاً من المعارف والخبرة الطبية. وقد قسم ابن سينا الفلسفة, التي قال إنها تمثل الاسم العام للمعرفة كلها, إلى قسمين اثنين رئيسين. الأول هو الفلسفة التأملية والثاني هو الفلسفة التجريبية. الفلسفة التأملية بدورها قسمها إلى أربعة فروع صنفها بطريقة مثيرة للاهتمام. وهذه الفروع هي الفيزياء, العلم الأدنى و الرياضيات, العلم الأوسط, والغيبيات و الدين وهما العلم الأعلى. أما الفلسفة التجريبية فقسمها إلى علوم الأخلاق و الاقتصاد والسياسة. وهذه التقسيمات تكتسب أهمية جوهرية بالنظر لتأثيرها على ترتيب العلوم في المدارس حيث سبقت فلسفة ابن سينا زمنياً التعرف على أعمال أرسطو. "كتاب الشفاء" هو أهم أعمال ابن سينا حين يتعلق الأمر بالرياضيات باعتبار أن أحد أجزاء الكتاب الأربعة مكرس كلياً لهذا العلم. ويقسم ابن سينا الرياضيات إلى علوم فرعية هي الهندسة و الفلك والحساب و الموسيقى والتي يعود ليصنف كلاً منها إلى فروع أخرى. فالرياضيات تنقسم عنده إلى الحساب الجغرافي والإحصاء والحركة والموائع والبصريات. أما الفلك فيقسمه إلى جداول فلكية وجغرافية والتقويم. ويجمع الحساب علوم الجبر والجمع والطرح الهنديين. أخيراً, يرى ابن سينا أن الموسيقى كل متكامل مكون من فروع مختلف الآلات الموسيقية.

أبو عَلْي الحُسَيْنَ بن عَبد الله بن الحسَنَ بن عَلْي بن سِينَا البَلْخيّ ثم البُخاريّ المعروف بابن سينا، عالم وطبيب مسلم، اشتهر بالطب والفلسفة واشتغل بهما. ولد في قرية أفشنة بالقرب من بخارى من أب من مدينة بلخ وأم قروية. ولد سنة 370 هـ وتوفي في همدان سنة 427 هـ.