
من لدن خاتم الأنبياء محمد صلى الله عليه وسلم ، والخلفاء الراشدين من بعده ، إلى عهد الحكام والولاة رالأئمة الكرام ، استحضر صورها ابن قيم الجوزية وفصلها في مائة وخمسة عشر باباً ، وهي منتقاة من صفوة الأحكام لعمدة الأقلام ، وذكر فيها شتى الأمور والقضايا الحكمية التي تفرس فيها الصحابة والأئمة من بعدهم داحضين مزاعم الباطل بالحجة الحاسمة والرأي السديد.
من لدن خاتم الأنبياء محمد صلى الله عليه وسلم ، والخلفاء الراشدين من بعده ، إلى عهد الحكام والولاة رالأئمة الكرام ، استحضر صورها ابن قيم الجوزية وفصلها في مائة وخمسة عشر باباً ، وهي منتقاة من صفوة الأحكام لعمدة الأقلام ، وذكر فيها شتى الأمور والقضايا الحكمية التي تفرس فيها الصحابة والأئمة من بعدهم داحضين مزاعم الباطل بالحجة الحاسمة والرأي السديد.