كتاب العز والصولة في معالم نظم الدولة
تأليف : عبد الرحمن بن زيدان العلوي
النوعية : الفكر والثقافة العامة
كتاب العز والصولة في معالم نظم الدولة للمؤلف عبد الرحمن بن زيدان العلوي هذا الكتاب من أهم مؤلفات العلامة المؤرخ عبد الرحمن بن زيدان رحمه الله وأكبرها فائدة وأجدرها أن تصبح مرجعا رئيسيا للمؤرخين والسياسيين والإداريين لمدة طويلة ، ذلك انه لا يطرق موضوعا من المواضيع التي طرقها في كتبه الأخرى أو التي ألف الكتابة فيها علماء المغرب
في القرون الأخيرة ، فهو لا يؤرخ لملك ولا دولة ، ولا يترجم لفرد ولا طبقة ولا اسرة ، ولا يعرف بناحية ولا مدينة ولا قرية ، هذا الكتاب من أهم مؤلفات العلامة المؤرخ عبد الرحمن بن زيدان رحمه الله وأكبرها فائدة وأجدرها أن تصبح مرجعا رئيسيا للمؤرخين والسياسيين والإداريين لمدة طويلة ، ذلك انه لا يطرق موضوعا من المواضيع التي طرقها في كتبه الأخرى أو التي ألف الكتابة فيها علماء المغرب في القرون الأخيرة ، فهو لا يؤرخ لملك ولا دولة ، ولا يترجم لفرد ولا طبقة ولا اسرة ، ولا يعرف بناحية ولا مدينة ولا قرية ، بل هو وصف للأنظمة والأعراف الإدارية التي كان معمولا بها في الدولة المغربية حتى مطلع هذا القرن ، وبيان لأحوال السلاطين وعاداتهم المتبعة داخل قصورهم ، فهو من حيث الموضوع أشبه بالكتب المؤلفة حديثا في فن البروتوكول والقانون الإداري وإن اختلف عنها ترتيبا واتجاها وأسلوبا.(ahlalhdeeth.com)
كتاب العز والصولة في معالم نظم الدولة للمؤلف عبد الرحمن بن زيدان العلوي هذا الكتاب من أهم مؤلفات العلامة المؤرخ عبد الرحمن بن زيدان رحمه الله وأكبرها فائدة وأجدرها أن تصبح مرجعا رئيسيا للمؤرخين والسياسيين والإداريين لمدة طويلة ، ذلك انه لا يطرق موضوعا من المواضيع التي طرقها في كتبه الأخرى أو التي ألف الكتابة فيها علماء المغرب
في القرون الأخيرة ، فهو لا يؤرخ لملك ولا دولة ، ولا يترجم لفرد ولا طبقة ولا اسرة ، ولا يعرف بناحية ولا مدينة ولا قرية ، هذا الكتاب من أهم مؤلفات العلامة المؤرخ عبد الرحمن بن زيدان رحمه الله وأكبرها فائدة وأجدرها أن تصبح مرجعا رئيسيا للمؤرخين والسياسيين والإداريين لمدة طويلة ، ذلك انه لا يطرق موضوعا من المواضيع التي طرقها في كتبه الأخرى أو التي ألف الكتابة فيها علماء المغرب في القرون الأخيرة ، فهو لا يؤرخ لملك ولا دولة ، ولا يترجم لفرد ولا طبقة ولا اسرة ، ولا يعرف بناحية ولا مدينة ولا قرية ، بل هو وصف للأنظمة والأعراف الإدارية التي كان معمولا بها في الدولة المغربية حتى مطلع هذا القرن ، وبيان لأحوال السلاطين وعاداتهم المتبعة داخل قصورهم ، فهو من حيث الموضوع أشبه بالكتب المؤلفة حديثا في فن البروتوكول والقانون الإداري وإن اختلف عنها ترتيبا واتجاها وأسلوبا.(ahlalhdeeth.com)
