المعرفة بما يفيد القوم فى متع الدنيا وجمعها. 2-المعرفة بالحق فالعلم فيها هو الحق أى الوحى الإلهى وقد وصف الله المسلمين بأنهم أصحاب العلم أى الوحى فقال بسورة العنكبوت: "بل هو آيات بينات فى صدور الذين أوتوا العلم". ووصف الكفار بالجهل فقال بسورة الزمر: "أفغير الله تأمرونى أعبد أيها الجاهلون ". وسبب تقسيم الله الناس إلى جهلة وعلماء هو عدم عمل الجهلة بالعلم وعمل العلماء به.
المعرفة بما يفيد القوم فى متع الدنيا وجمعها. 2-المعرفة بالحق فالعلم فيها هو الحق أى الوحى الإلهى وقد وصف الله المسلمين بأنهم أصحاب العلم أى الوحى فقال بسورة العنكبوت: "بل هو آيات بينات فى صدور الذين أوتوا العلم". ووصف الكفار بالجهل فقال بسورة الزمر: "أفغير الله تأمرونى أعبد أيها الجاهلون ". وسبب تقسيم الله الناس إلى جهلة وعلماء هو عدم عمل الجهلة بالعلم وعمل العلماء به.