كتاب الفتنة بين الصحابة

كتاب الفتنة بين الصحابة

تأليف : محمد حسان

النوعية : العلوم الاسلامية

حفظ تقييم

كتاب الفتنة بين الصحابة بقلم محمد حسان..إن معرفة عهد الخلافة الراشدة - التى كانت على منهاج النبوة - خطوة لابد منها لتحقيق رفعة لهذه الأمة، ولقد أصبح التاريخ الإسلامى غرضاً ومرمى لسهام أعداء الإسلام على اختلاف مذاهبهم وألوانهم، فهم يحاولون أن يوجدوا فجوة فى الإسلام وتاريخه الزاهر حتى يتسنى لهم عزل الأجيال القادمة عن الإسلام وتراثه .... وقد تحدث الشيخ محمد حسان فى كتابه (الفتنة بين الصحابة .. قراءة جديدة لاستخراج الحق من بين ركام الباطل) عن أسباب الفتنة التى وقعت بين الصحابة فى أواخر عهد خلافة سيدنا عثمان بن عفان.

كتاب الفتنة بين الصحابة بقلم محمد حسان..إن معرفة عهد الخلافة الراشدة - التى كانت على منهاج النبوة - خطوة لابد منها لتحقيق رفعة لهذه الأمة، ولقد أصبح التاريخ الإسلامى غرضاً ومرمى لسهام أعداء الإسلام على اختلاف مذاهبهم وألوانهم، فهم يحاولون أن يوجدوا فجوة فى الإسلام وتاريخه الزاهر حتى يتسنى لهم عزل الأجيال القادمة عن الإسلام وتراثه .... وقد تحدث الشيخ محمد حسان فى كتابه (الفتنة بين الصحابة .. قراءة جديدة لاستخراج الحق من بين ركام الباطل) عن أسباب الفتنة التى وقعت بين الصحابة فى أواخر عهد خلافة سيدنا عثمان بن عفان.

محمد بن إبراهيم بن إبراهيم بن حسان ولد في قرية دموه مركز دكرنس بمحافظة الدقهلية في بيت متواضع متدين حيث تولاه بالرعاية منذ نعومة أظفاره جده لأمه الذي كان يحفظ القرآن الكريم حفظاً متقنا فضلا عن فقه الشافعية كله. التحق الشيخ وهو في الرابعة من عمره بكتاب القرية وأتم حفظ القرآن الكريم وهو في الثامنة من عمره على يد شيخه مصباح محمد عوض رحمه الله تعالى ثم أنهى حفظ بعض المتون في اللغة العربية والفقه الشافعي والعقيدة. التحق الشيخ بالدراسة النظامية حتى أنهى الجامعة بالحصول على بكالوريوس الإعلام من جامعة القاهرة بتقدير جيد جدا. ثم التحق مباشرة بمعهد الدراسات الإسلامية للحصول على الدراسات العليا في الدراسات الإسلامية.
محمد بن إبراهيم بن إبراهيم بن حسان ولد في قرية دموه مركز دكرنس بمحافظة الدقهلية في بيت متواضع متدين حيث تولاه بالرعاية منذ نعومة أظفاره جده لأمه الذي كان يحفظ القرآن الكريم حفظاً متقنا فضلا عن فقه الشافعية كله. التحق الشيخ وهو في الرابعة من عمره بكتاب القرية وأتم حفظ القرآن الكريم وهو في الثامنة من عمره على يد شيخه مصباح محمد عوض رحمه الله تعالى ثم أنهى حفظ بعض المتون في اللغة العربية والفقه الشافعي والعقيدة. التحق الشيخ بالدراسة النظامية حتى أنهى الجامعة بالحصول على بكالوريوس الإعلام من جامعة القاهرة بتقدير جيد جدا. ثم التحق مباشرة بمعهد الدراسات الإسلامية للحصول على الدراسات العليا في الدراسات الإسلامية.