
كان مصطفى أمين شاهدا على أحداث الثورة منذ البداية، إذ ولد في بيت الأمة وعاش فيه، ثم وجد نفسه بعد ذلك صديقا لزعمائها الذين ائتمنوه على أسرارهم، ومن خلال هذا الموقع الفريد يقدم دراما الثورة، وجوانبها السرية جدا، وتراجيديا الشهداء البسطاء الذين سقطوا.
ستقرأ عن كل منهم في هذا الكتاب الذي كان ممنوعا، وأصبح الآن متاحا للجميع
كان مصطفى أمين شاهدا على أحداث الثورة منذ البداية، إذ ولد في بيت الأمة وعاش فيه، ثم وجد نفسه بعد ذلك صديقا لزعمائها الذين ائتمنوه على أسرارهم، ومن خلال هذا الموقع الفريد يقدم دراما الثورة، وجوانبها السرية جدا، وتراجيديا الشهداء البسطاء الذين سقطوا.
ستقرأ عن كل منهم في هذا الكتاب الذي كان ممنوعا، وأصبح الآن متاحا للجميع