كتاب الليلة المتوحشة

كتاب الليلة المتوحشة

تأليف : محمد ديب

النوعية : مجموعة قصص

هذه مجموعة قصصية ترجع إلى عهود مختلفة من حياة الكاتب، تضمنت ذكريات الصبا والشباب التي عايش بعضها من خلال اختلاطه وقربه من الإنسان البسيط والحياة الشعبية والأصالة التاريخية مستعرضًا العادات والتقاليد التي استقرت في شخوص عبرت عن الظروف الاجتماعية الصعبة التي يعيشونها ودور إرادتهم وقدرتهم على

تخطي صعوبات الحياة، وقد تناول الكاتب هذه الأفكار التي عبر عنها بأسلوبه الشيق الذي يحمل الكثير من عبق التاريخ من خلال ست عشرة قصة، على رأسها قصة أم العواجز التي تعرض معاناة بطل نشأ يتيمًا ليعيش حياة بلا ثقافة أو أسرة أو مال، يواجه الحياة بإرادة لا تجد نصيرًا أو معينًا وإنما تقوده أحكام المسئولية الفردية؛ فالبطل في صراع دائم لإرادة تبحث عن الإنسانية الحقة، حتى لا يكون ضحية اجتماعية.

هذه مجموعة قصصية ترجع إلى عهود مختلفة من حياة الكاتب، تضمنت ذكريات الصبا والشباب التي عايش بعضها من خلال اختلاطه وقربه من الإنسان البسيط والحياة الشعبية والأصالة التاريخية مستعرضًا العادات والتقاليد التي استقرت في شخوص عبرت عن الظروف الاجتماعية الصعبة التي يعيشونها ودور إرادتهم وقدرتهم على

تخطي صعوبات الحياة، وقد تناول الكاتب هذه الأفكار التي عبر عنها بأسلوبه الشيق الذي يحمل الكثير من عبق التاريخ من خلال ست عشرة قصة، على رأسها قصة أم العواجز التي تعرض معاناة بطل نشأ يتيمًا ليعيش حياة بلا ثقافة أو أسرة أو مال، يواجه الحياة بإرادة لا تجد نصيرًا أو معينًا وإنما تقوده أحكام المسئولية الفردية؛ فالبطل في صراع دائم لإرادة تبحث عن الإنسانية الحقة، حتى لا يكون ضحية اجتماعية.

محمد ديب (21 يوليو 1920 في تلمسان - 2 مايو 2003 في سان كلو، فرنسا) كان كاتباً وأديباً جزائرياً. حياتهولد في تلمسان غرب الجزائر. كان مولد محمد ديب الأدبي عام 1952 كبير، وقد نشرتها جريدة "لوسوي" الفرنسية، ونفذت طبعتها الأولى بعد شهر واحد، ثم رواية الحريق التي تعلن إرهاصات الثورة الجزائرية. والغريب في الأمر أنه بعد ثلاثة أشهر من نشرها انطلقت ثورة الفاتح من نوفمبر 1954 في الجزائر. نال محمد ديب عام 1963 جائزة الدولة التقديرية للآداب كذلك كان أول كاتب مغاربي يحصل على جائزة الفرنكفونية، وذلك عام 1994 حيث تسلمها من الأكاديمية الفرنسيةتنويها بأعماله السردية والشعرية. توفي الأديب محمد ديب في 2 مايو 2003 بسان كلو إحدى ضواحي باريس في فرنسا. اعماله تنوعت اعماله ما بين الروايه والشعر والتاملات أهم رواياته -ثلاثيه الجزائر (الدار الكبيرة 1952-الحريق1954-النول1957) ثلاثيه الشمال (سطوح اورسول1985-اغفاءة حواء 1989- ثلوج المرمر1990) حصل علي عدة جوائز لعل أهمها جائزة الفرانكفونيه
محمد ديب (21 يوليو 1920 في تلمسان - 2 مايو 2003 في سان كلو، فرنسا) كان كاتباً وأديباً جزائرياً. حياتهولد في تلمسان غرب الجزائر. كان مولد محمد ديب الأدبي عام 1952 كبير، وقد نشرتها جريدة "لوسوي" الفرنسية، ونفذت طبعتها الأولى بعد شهر واحد، ثم رواية الحريق التي تعلن إرهاصات الثورة الجزائرية. والغريب في الأمر أنه بعد ثلاثة أشهر من نشرها انطلقت ثورة الفاتح من نوفمبر 1954 في الجزائر. نال محمد ديب عام 1963 جائزة الدولة التقديرية للآداب كذلك كان أول كاتب مغاربي يحصل على جائزة الفرنكفونية، وذلك عام 1994 حيث تسلمها من الأكاديمية الفرنسيةتنويها بأعماله السردية والشعرية. توفي الأديب محمد ديب في 2 مايو 2003 بسان كلو إحدى ضواحي باريس في فرنسا. اعماله تنوعت اعماله ما بين الروايه والشعر والتاملات أهم رواياته -ثلاثيه الجزائر (الدار الكبيرة 1952-الحريق1954-النول1957) ثلاثيه الشمال (سطوح اورسول1985-اغفاءة حواء 1989- ثلوج المرمر1990) حصل علي عدة جوائز لعل أهمها جائزة الفرانكفونيه