كتاب الموسيقى الكبير بقلم أبو نصر الفارابي.. يحتوي الكتاب كما قسمه مؤلفه على جزءين: أولهما في المدخل إلى صناعة الموسيقى، وثانيهما في صناعة الموسيقى ذاتها. تعرض في الجزء الأول إلى تعريف معنى اللحن وأصل الموسيقى وأصناف الألحان ونشأة الآلات الموسيقية، كما عرض لمباديء المعرفة بصناعة الموسيقى. أما في الجزء الثاني فقسمه إلى ثلاثة فنون وهي:

فنون وهي: • أصول صناعة الموسيقى. • الآلات الموسيقية المشهورة عند العرب. • تأليف النغم وطرائق الألحان وصناعة الألحان الجزئية. وترجع أهمية هذا الكتاب كما يذكر الدكتور محمود الحفني عالم الموسيقى المعروف أنه " يُعد بحق أعظم مؤلف في الموسيقى العربية وضعه العرب منذ فجر الإسلام إلى يومنا هذا"

كتاب الموسيقى الكبير بقلم أبو نصر الفارابي.. يحتوي الكتاب كما قسمه مؤلفه على جزءين: أولهما في المدخل إلى صناعة الموسيقى، وثانيهما في صناعة الموسيقى ذاتها. تعرض في الجزء الأول إلى تعريف معنى اللحن وأصل الموسيقى وأصناف الألحان ونشأة الآلات الموسيقية، كما عرض لمباديء المعرفة بصناعة الموسيقى. أما في الجزء الثاني فقسمه إلى ثلاثة فنون وهي:

فنون وهي: • أصول صناعة الموسيقى. • الآلات الموسيقية المشهورة عند العرب. • تأليف النغم وطرائق الألحان وصناعة الألحان الجزئية. وترجع أهمية هذا الكتاب كما يذكر الدكتور محمود الحفني عالم الموسيقى المعروف أنه " يُعد بحق أعظم مؤلف في الموسيقى العربية وضعه العرب منذ فجر الإسلام إلى يومنا هذا"

فيلسوف مسلم اشتهر بإتقان العلوم الحكمية وكانت له قوة في صناعة الطب.ـ وضع عدة مصنفات، كان أشهرها كتاب حصر فيه أنواع وأصناف العلوم بعنوان "إحصاء العلوم".ـ سمي الفارابي "المعلم الثاني"، بعد "المعلم الأول" أرسطو؛ لاهتمامه بالمنطق وشرحه مؤلفات أرسطو المنطقية.ـ