إلى هذين العملين والذي عدّهما متأثرين بشدة الماركسية الألتوسيرية. يمزج إيجلتون في عمله هذا وبوضوح تام بين ألتوسير (في تميزه المعروف بين العلم والفن) وماشريه (في عدّه الأيديولوجية وهماً). إن إيجلتون سجين النظرية الألتوسيرية إلى الأيديولوجية وشروح ماشريه عليها، وإن عمل بذكاء بالغ على توسيع حدود النظرية الألتوسيرية حول الأيديولوجية وجعلها ملموسة من خلال تحليلاته النصية الذكية لأعمال جورج أليوت وماثيو أرنولد، وتي أس.دبليو، وتشارلز ديكنز، ودي آتش لورنس وكونراد وآخرين في بحث من أهم البحوث التي كتبت في النقد المعاصر حول العلاقة بين الأيديولوجية والشكل الأدبي.
إلى هذين العملين والذي عدّهما متأثرين بشدة الماركسية الألتوسيرية. يمزج إيجلتون في عمله هذا وبوضوح تام بين ألتوسير (في تميزه المعروف بين العلم والفن) وماشريه (في عدّه الأيديولوجية وهماً). إن إيجلتون سجين النظرية الألتوسيرية إلى الأيديولوجية وشروح ماشريه عليها، وإن عمل بذكاء بالغ على توسيع حدود النظرية الألتوسيرية حول الأيديولوجية وجعلها ملموسة من خلال تحليلاته النصية الذكية لأعمال جورج أليوت وماثيو أرنولد، وتي أس.دبليو، وتشارلز ديكنز، ودي آتش لورنس وكونراد وآخرين في بحث من أهم البحوث التي كتبت في النقد المعاصر حول العلاقة بين الأيديولوجية والشكل الأدبي.