بمناسبة مرور 125سنة على تأسيس مجلة الهلال، أصدرت هذا الكتيب "بيلوغرافيا "عن أهم 125 فيلماً في تاريخ السينما المصرية" من عام 1896 2017" . تروي هذه الأفلام تاريخ مصر الحديث والمعاصر،
كما تلقي الضوء على المعاش اليومي، والحياة الاجتماعية، الدينية والسياسية على اختلاف أوجهها عبر الزمن ، وما مرت به من صراعات، ما يعكس صورة صادقة وحية لما مر به المصريون على مدار 125سنة الماضية . " ك فترة الستينات، التي ركز فيها المنتجين والمخرجين وقتها على إظهار الريف المصري بعاداته وتقاليده ." كما تكشف وتوثق الأفلام الوارد ذكرها، أسماء، وتاريخ و ولادة أوجه جديدة، و بزوغ نجم العديد من مشاهير السينما المصرية سواءً على مستوى الإخراج أو التمثيل . وكذا التحول من أجواء أفلام الأبيض والأسود، مع ظهور فيلم "دليلة" أول فيلم مصري ملون لعب بطولته عبد الحليم حافظ وشادية وأخرجه رائد الإخراج فى السينما المصرية محمد كريم. إضافة إلى مارافق إنتاج وإخراج بعض الأفلام المصرية التي اصطدمت مع جهات المنح والمنع في مصر، بعضها على خلفية طائفية ك فيلم " ليلة القدر" أو لأسباب سياسية مثل فيلم " الكرنك". كما أن هناك أفلام وصلت إلى قاعة القضاء مثل فيلم " المهاجر"، وأخرى اعترض عليها الأزهر الشريف مثل فيلم " عيون ساحرة "، وغيرها الكثير لأسباب مختلفة . يعتبر العصر الملكي وفترة " مبارك" الأكثر صداماً مع السينما. تعطي القائمة عدة مؤشرات، وقراءات، وملاحظات مختلفة حول السينما المصرية، وصناعتها بتبايناتها الجوهرية "صعودها-هبوطها" وما اعتراها من عثرات، ومعترك في مسيرتها الطويلة .
بمناسبة مرور 125سنة على تأسيس مجلة الهلال، أصدرت هذا الكتيب "بيلوغرافيا "عن أهم 125 فيلماً في تاريخ السينما المصرية" من عام 1896 2017" . تروي هذه الأفلام تاريخ مصر الحديث والمعاصر،
كما تلقي الضوء على المعاش اليومي، والحياة الاجتماعية، الدينية والسياسية على اختلاف أوجهها عبر الزمن ، وما مرت به من صراعات، ما يعكس صورة صادقة وحية لما مر به المصريون على مدار 125سنة الماضية . " ك فترة الستينات، التي ركز فيها المنتجين والمخرجين وقتها على إظهار الريف المصري بعاداته وتقاليده ." كما تكشف وتوثق الأفلام الوارد ذكرها، أسماء، وتاريخ و ولادة أوجه جديدة، و بزوغ نجم العديد من مشاهير السينما المصرية سواءً على مستوى الإخراج أو التمثيل . وكذا التحول من أجواء أفلام الأبيض والأسود، مع ظهور فيلم "دليلة" أول فيلم مصري ملون لعب بطولته عبد الحليم حافظ وشادية وأخرجه رائد الإخراج فى السينما المصرية محمد كريم. إضافة إلى مارافق إنتاج وإخراج بعض الأفلام المصرية التي اصطدمت مع جهات المنح والمنع في مصر، بعضها على خلفية طائفية ك فيلم " ليلة القدر" أو لأسباب سياسية مثل فيلم " الكرنك". كما أن هناك أفلام وصلت إلى قاعة القضاء مثل فيلم " المهاجر"، وأخرى اعترض عليها الأزهر الشريف مثل فيلم " عيون ساحرة "، وغيرها الكثير لأسباب مختلفة . يعتبر العصر الملكي وفترة " مبارك" الأكثر صداماً مع السينما. تعطي القائمة عدة مؤشرات، وقراءات، وملاحظات مختلفة حول السينما المصرية، وصناعتها بتبايناتها الجوهرية "صعودها-هبوطها" وما اعتراها من عثرات، ومعترك في مسيرتها الطويلة .
