استخدام حقِّ الفيتو على العقل ليتوقَّف بُرهة عن المُسالمة والاستسلام؟!فهرس الكتابأخلع الوعي كي أعيشعندما تكون كاتباًأنا والحقيبةبرج المُدَراءأوان القـراردعوة إلى الجنونأَحِبُّوا أعداءكمالرَّقص على الطَّريقة الأمريكية الحاوي والحاوية والأمَّةيوميّات الموت اليوميِّتصريحات مجنونعالمٌ… مجنونٌ بالصَّخَبِأمنياتُ ضابطِ صَخَبٍسرِّيٌّ للغايةالعَالَمُ ليس كما ينبغيالحضارةُ بين الهُويَّةِ والاغترابِبين النَّاقةِ والعَوْلَمَةِترويض العولمـةفياغرا الحداثـةيعيش العرب… تسقط أمريكاالكتابة مرآة الكاتبالخيبة ليست مباغِتةحكاية الرّؤوس الحديديةخطاب الوعظ العقيمالبطاقة الذّكيةبالحُبِّ وحده نعملُلحظة إقلاع على هامش جوائز ثقافة الطّفل العربي 1/3 لحظة إقلاع على هامش جوائز ثقافة الطّفل العربي 2/3لحظة إقلاع على هامش جوائز ثقافة الطّفل العربي 3/3المسابقة بين المناصفة والتّنويهما الذي سوف يحدث؟!حاذروا الانصياعالعِلْمُ والكرامة… هل يجتمعان؟امنحوني فرصة للكلامبيان غير سياسيقبل الانفجارفأمَّا الزَّبد فيذهب جفاءًمكافحة البطالة وفق توفُّر الشَّاغر والاعتمادأوقفوا هذا النَّزيفبيروت في عيون الحلبيينمكابدات صحفية التَّدقيق وسرُّ الغضبمكابدات جماهيرية ـ المنسيون ـتاج بلا سلطةالسُّلطة الرَّابعة مُجرَّد حبر على ورقعرس الصّحافةقالت لي الشّهباء صُنْ ما أنت فيهمكاشفةأزمـة ثقـافـة » ليست موجودة في الكتاب للتدقيق «ثقافتنا هي نحنفرصة لإعلان الانطفاءخارج السّربتحيّة للمُسنِّيْن في عيدهماغتنموني قبل الرّحيلفي البدء كانت المدرسةعندما يغيب الأبإذا كان ربُّ البيت…أزمات الشّباب بين الواقع والطموح ـ ملاحظات أوليّة ـالمرأة والمرآة والقوى الخفيةالأم رمز الأسرة… وبها تستقيمالخيط الرّفيع بين نجاح الزّواج وفشلهفضائل العلم وأخلاق العلماءأوهام الخطيئة والخلاصعن السّعادة والإيمانالكتاب والضّرَّةالقتل الرَّحيم ومشكلات الخوف والألمكُلُّ يوم رمضانالجار والجور ومغبَّة الانزياحإني أعتذر يا أبيهذا الحاضر الغائبإلى أنْ ينتهي وقتناالهروب المستحيلرسالة العام الجديدأمنيـة العـام الجديدلو لم أكن عربيّاًالمغدورونلاتبتئسْ… أنتَ في الدّائرةصرخةٌ في وادٍ
كتاب امنحوني فرصة للكلام - محمد جمال طحان
كتاب امنحوني فرصة للكلام بقلم محمد جمال طحان .....اتركْ السّياسة لأهلها، والثّقافة لأهلها، والحُرِّيَّة لأهلها، واكتف بالعيش، ولا تَنَمْ إلا بعد عشاء ثقيل، ولا تنسَ.. اخلع الوعي قبل النّوم. لا.. لستُ غبيَّاً.. كُلُّ ما أرجوه منكم أنْ تُقاوموا فكرة إقامة نَصْب تذكاريٍّ لي بعد أنْ أموت.. لماذا؟ لأنَّني لا أريد أنْ أغدو مكاناً أميناً يلجأ إليه مَنْ يريد أنْ يبول.. أ لم يَحنْ وقت