كتاب انظر في جميع الاتجاهات بغضب

كتاب انظر في جميع الاتجاهات بغضب

تأليف : كمال أبو ديب

النوعية : الفكر والثقافة العامة

حفظ تقييم

كتاب انظر في جميع الاتجاهات بغضب بقلم كمال أبو ديب يعبّر الكتاب عن نظرة جديدة للعمل الأدبي والنقد الأدبي معاً، بأسلوب شخصي حر اتسم به الدكتور كمال أبو ديب، من حيث تعبيره عن الفكرة التي يحياها، بنوع الحرف وحجمه وترتيبه، فيقول عن كتابه: «أردت أن أثير الأسئلة الصعبة والمربكة، وأكشف الخفيّ في العمل النقدي والإبداعي، وأفصح

عن المقموع وأفكِّ تركيبة سلطة المؤلف والقارئ معاً، وسلطة المألوف والمتَّـبَع دون أسئلة تُطرح عليهما، ومقولة التناسق والوحدة، وأن أضع المتناقضات في سياق واحد، وأجلو أن جماليّات التجاور تحكم حتى تشكيل العمل النقدي ببساطة». وسواء بدئه ومنتهاه».إنّه كتاب يتناول جماليات النص والعمل النقدي، كيف كان وكيف صار، والأسس الجديدة المقترحة.

كتاب انظر في جميع الاتجاهات بغضب بقلم كمال أبو ديب يعبّر الكتاب عن نظرة جديدة للعمل الأدبي والنقد الأدبي معاً، بأسلوب شخصي حر اتسم به الدكتور كمال أبو ديب، من حيث تعبيره عن الفكرة التي يحياها، بنوع الحرف وحجمه وترتيبه، فيقول عن كتابه: «أردت أن أثير الأسئلة الصعبة والمربكة، وأكشف الخفيّ في العمل النقدي والإبداعي، وأفصح

عن المقموع وأفكِّ تركيبة سلطة المؤلف والقارئ معاً، وسلطة المألوف والمتَّـبَع دون أسئلة تُطرح عليهما، ومقولة التناسق والوحدة، وأن أضع المتناقضات في سياق واحد، وأجلو أن جماليّات التجاور تحكم حتى تشكيل العمل النقدي ببساطة». وسواء بدئه ومنتهاه».إنّه كتاب يتناول جماليات النص والعمل النقدي، كيف كان وكيف صار، والأسس الجديدة المقترحة.

واحد من ألمع النقاد والباحثين وأعمقهم تأثيرا في الدراسات النقدية. ولِدَ في مدينة صافيتا في جبال الساحل السوري عام 1942م وقد وصف بأنه أحدث ثورة جذرية في النقد العربي والثقافة العربية،, واحتفل بأبحاثه الدارسون داخل العالم العربي وفي الغرب وجامعاته، وكتبت عنه عشرات الأبحاث والكتب والأطروحات الجامعية....
واحد من ألمع النقاد والباحثين وأعمقهم تأثيرا في الدراسات النقدية. ولِدَ في مدينة صافيتا في جبال الساحل السوري عام 1942م وقد وصف بأنه أحدث ثورة جذرية في النقد العربي والثقافة العربية،, واحتفل بأبحاثه الدارسون داخل العالم العربي وفي الغرب وجامعاته، وكتبت عنه عشرات الأبحاث والكتب والأطروحات الجامعية. وقد فاز بعدد من أرفع الجوائز ومنح البحث العلمي في العالم العربي والغرب. وهو يشغل منصب أستاذ كرسي العربية وآدابها (بروفسور) في جامعة لندن منذ عام 1992، بعد أن عمل باحثا وأستاذا في جامعات أكسفورد وبنسلفانيا وكاليفورنيا (بيركلي) وكولومبيا (نيويورك)، واليرموك وصنعا